اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت مشاهدة المشاركة
سؤال للعلم والاستفاده هل التفاسير التي وردت في تحديد (الذي عنده علم من الكتاب)

اساس التفاسير الوارده هل هي من علم الصحابه وروايتهم او هي ما يتداوله العرب او ان يكون من الاسرائيليات او الرويات اليهوديه او المسيحيه

المعنى هل دخل في تفسير القران استدلال مما يروى في الاديان مختلفه كمصدر لا يعارضه شيء في القران والسنه

لان هناك من يقول ان عمر بن الخطاب منع بعض الصحابه من الاكثار عن الرواية عن الرسول عليه الصلاة والسلام والاستعاضه عنه بالقران لكي لا تختلط بعض الامور منها عدم فهم البعض للاحاديث او انها تختلط بالاسرائيليات او الرويات المختلفه في فهم الناس ويظنوها منقولة عن الرسول عليه الصلاة والسلام

وكل الشكر للاخ ابو ربيع
أساس تلك التفاسير في الآية أنها منقولة عن مفسرين معتمدين..
على سبيل المثال كما تلاحظ في التفسير الذي نقلته لكم أنه منقول عن الصحابي الجليل :
(عبدالله بن عباس) << حبر هذه الأمة وترجمان القرآن..
كما أثنى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك قائلاً (وإن حبر هذه الأمة لعبد الله بن عباس)..
وقد أثنى عليه عدد من الرجال منهم عمر بن الخطاب الذي يقول عنه: "ذلك فتى الكهول، له لسان سئُول، وقلب عقول".
وقال القاسم بن محمد : "ما سمعت في مجلس ابن عباس باطلاً قط وما سمعت فتوى أشبه بالسنة من فتواه".

أما إسرائيليات اليهود فهم لا يعترفون بنبوة سليمان عليه السلام..
فهم لا يرونه إلا ساحراً ويقولون عنه أنه أعظم ساحر مرّ في التاريخ هو سليمان عليه السلام..
ويعتقدون أنه ما ملك ذلك الملك الكبير إلا من سحره العظيم..
لذلك إسرائيل تبحث عن هيكل سليمان للوصول إلى السر في قوة وعظمة سحر سليمان وفق معتقدهم..
ليعيدوا إمتلاك العالم كله.. وهذه من الضلالات التي وقع فيها اليهود..

وكل الشكر لك أخوي بن ثابت على المرور..