أساس تلك التفاسير في الآية أنها منقولة عن مفسرين معتمدين..
على سبيل المثال كما تلاحظ في التفسير الذي نقلته لكم أنه منقول عن الصحابي الجليل :
(عبدالله بن عباس) << حبر هذه الأمة وترجمان القرآن..
كما أثنى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك قائلاً (وإن حبر هذه الأمة لعبد الله بن عباس)..
وقد أثنى عليه عدد من الرجال منهم عمر بن الخطاب الذي يقول عنه: "ذلك فتى الكهول، له لسان سئُول، وقلب عقول".
وقال القاسم بن محمد : "ما سمعت في مجلس ابن عباس باطلاً قط وما سمعت فتوى أشبه بالسنة من فتواه".
أما إسرائيليات اليهود فهم لا يعترفون بنبوة سليمان عليه السلام..
فهم لا يرونه إلا ساحراً ويقولون عنه أنه أعظم ساحر مرّ في التاريخ هو سليمان عليه السلام..
ويعتقدون أنه ما ملك ذلك الملك الكبير إلا من سحره العظيم..
لذلك إسرائيل تبحث عن هيكل سليمان للوصول إلى السر في قوة وعظمة سحر سليمان وفق معتقدهم..
ليعيدوا إمتلاك العالم كله.. وهذه من الضلالات التي وقع فيها اليهود..
وكل الشكر لك أخوي بن ثابت على المرور..




رد مع اقتباس