أهلا بك نايف ..
حين أتى الطبري يكتب تاريخ دخول التتر إلى بغداد .. وصل إلى وصف الخزي والعار والذل الذي حصل بالمسلمين في بغداد .. قال:
وهنا يتوقف القلم عاجزاً عن وصف ما حل بالمسلمين ..
ثم واصل الكتابة عن مشاهد ينفطر لها القلب ..
***
واليوم فعلاً توقف القلم .. وبقيت أقلام ( ريتشارد كوهين .. وأمثاله ) .. يكتبون التاريخ عنا !
دمت بود.