صبآحٌ محلّى بعبق اليآسمين الشآمي ...


نسمآت يونيو تزفّ أريج نبضات حائرة


أتتأمّل الجمآل المندفق هنآ كعذب الأنهار ... أم تصآفح روعة الحضور


فيض من حلآ هو


ليس مثله فآرس


يروقني جدا متابعة ما ينثره


ربّما فآتني الكثير هنا .. لكن سأعود دوما لارتشآف الشهد المقطّر بين الصفحات


شكرا تليق مايسترو ... و ودّ موصول لأنيق الحرف فارس الكلمة



متآبعة ...