السلام عليكم
نقل فؤادك حيث شئت فلن ترى _ كغرامِ يحيى أو كـ شعر الفارسِ
بعد تلك الليلة الماتعة التي ودعت فيها ضيفي تاركاً له المائدة بازهارها واريجها كمساحة حُرة يهيم
في جنباتها لينثر بقايا عطرة ويملئ ما بقي من الاكواس من شهده وانا متابع له . . لعلمي ان لديه
الكثير والكثير في جعبته .. هنيئاً للمائدة بشاعر فصيح وعاشق عفيف