أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
اللهم إني أعوذ بك من ساعة السوء و يوم السوء و ليلة السوء و صديق السوء و جار السوء و أعوذ بك من ذو الوجهين و ذو اللسانين"
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
افهم هذه الخمس في حياتك :
1- إذا مات أبوك ماتت النصيحة .
2- واذا مات أخوك انكسرت يمناك .
3- واذا ماتت أمك أنطفى نورك
4- اذا ماتت أختك فقدت بسمتك.
5- واذا مات رفيقك عُميت عيناك.
الله يحفظ لكم أحبابكم ،
والله يرحم كل غالي فقدناه
الحياة قصيرة جداً لا تستحق الحقد، الحسد، النفاق وقطع الأرحام، غداً ستكون ذكرىٰ فقط أبتسموا وسامحوا من أساء إليكم
من الناس من إذا أحب شخصاً تغاضى عن جميع أخطائه، ومن الناس من إذا أبغض شخصاً تغاضى عن جميع حسناته .." ابن تيمية
....
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
وخلك كذا في دنيتك عايش فطين
واعْتبر مادام هالدنيـــــــــــــــــا عِبَرْ
محــــــــدن بقى في دنيته دايم حزين
ولاحْـــــــدن تِوشَحْه الفَرَحْ مهما صبرْ
الحزن يُجلى في صفـــــــــوف المصلين
والعُمــــــر يمضـــــــي بين ودّع واعْتذرْ
العُمر قاضي والليـــــــــــــــالي على وين
مدري ولكن خَــــــــــلْ وجْهَاتك قبرْ
عبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
گن قلپآً و روحآً تمر پسلآم على آلدنيآ . .
حتى يأتي يوم رحيلگ . . إلى آلآخرة . .
فتچد من يپگي عليگ من آلأعمآق . .
لآ من يپگي عليگ . . پحگم آلعآدآت و آلتقآليد . .
و لآ تدري . . متى يگون آلرحيل . . رپمآ يگون آقرپ من شرپة آلمآء . .
أو آقرپ من أنفآس آلهوآء
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
هل استغفرت اليوم ؟
نسيت لا بأس ، ردد الآن
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
-ذكر بها غيرك..
اللهم لاتحجب إحسانِك عنا بتقصيرنا ولا تمنعَنا فضلك بغفلتنا ، واجعلنا شاكرين لنَعمك ، راضين بقضائك متلذذين بذكرك ، طامعينَ في رضاك وعفوك عنا
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
اللهم أسأَلُكَ الرَاحه لِكُل مسلم ضَاقت عَليه دُنياه وذرفتْ عينَاه يا الله أفرح قلوباً أنهكها التمني و بشّر أصحآبُهآ بفرح لآ يُذكرهم بوجعهم
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
عندما يؤذيك أقرب الناس
http://t.co/JJy5F8aR2j
^جميل
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
جوان رجل يعمل في مصنع تجميد وتوزيع أسماك ، في يوم من ايام العمل وبعد موعد انصراف الموظفين دخل غرفة التبريد " الفريزر" ، ولكن في ذلك الحين حدثت المفاجأة على حين غفلة منه ، إذا انقفل الباب عليه وهو بالداخل ....
الموظفون كلهم كانوا في وقت الانصراف ولم يبق منهم أي شخص من الممكن أن يساعده ، ورغم معرفته بأن محاولته في طلب النجدة ستفشل ، ألا أنه ظل يصرخ بأعلى صوته ويضرب الباب بكل ما أوتي من قوة ...
وبعد انقضاء خمس ساعات وبينما كان على وشك الموت دخل أحد رجال أمن المصنع وفتح الباب له بلهفة وأنقذه .
بعد أن تم إنقاذ الرجل ورجوعه الى الحياة التي كاد أن يفقدها ، سألوا رجل الأمن :
كيف عرفت أن هناك رجل داخل الثلاجة ؟!
فرد عليهم : أنا موظف هنا منذ خمسة وثلاثين عاما ، والموظفون بين داخل وخارج أثناء يوم العمل ﻻ يلتفت أي منهم لوجودي على بوابة المصنع ، عدا هذا الرجل ، فهو يستقبلني بابتسامته الجميلة وبكلمة صباح الخير يوميا ، ويودعني بسلامه وتمنتياته أن يراني على خير في اليوم التالي ،، وهو ببساطة الرجل الذي جعلني أحس بقيمتي ويتعامل معي بكل احترام ،، واليوم وبعد ساعات العمل انتظرت مروره ليودعني أثناء خروجه ولكن انتظاري طال لساعات ، فأحسست بأن هناك أمر غير طبيعي ، وأخذت أبحث عنه في جميع أرجاء المصنع ، الى أن قادني تفكيري بعد أن عجزت عن إيجاده الى الثلاجة ، وفتحتها فعلا ولقيته بين الحياة والموت ، ،، فسارعت الى نجدته وإنقاذه .
لو اهتممنا بكل شخص ، وجعلنا له قيمته ، وكانت ابتسامتنا هي التي تسبقنا للقاء من حولنا ، فالفرق فعلا سيكون كبير ، أكبر مما نتخيل !
)