لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية إبراهيم حملي
    أديب وشــــاعر
    تاريخ التسجيل
    09 2003
    المشاركات
    50

    في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    برعاية لجنته النسائية سجل مجلس إدارة نادي جيزان الأدبي نقلة نوعية مساء اليوم الأربعاء 23 / 6 / 1427 من خلال إقامته لأول أمسية قصصيّة نسائية ضمن نشاطاته الصيفية لهذه الفترة ووفق خطة تهدف لملء جميع الفراغات الأدبية التي حدثت إبّان سلفه .
    بإدارة الأديبة / أميمة البدري بدأت الأمسية وتكوّنت من أربع جولات
    بدأ المساء النسائي بالقاصّة حضية خافي فقرأت عدة نصوص موزعة على جولات الأمسية منها ( غفوة / شيناء تبكي / عصى الخيزران / لم أكن أقصد )
    تلتها القاصّة باشا مباركي حيث حلّقت بنصٍ في كل جولة منها ( تهيؤ / ورقة من دفتر طالبة / للجدران أحلام أخرى )
    ثم انتقل الحرف للقاصّة حياة الدبيّان لتقرأ عدة نصوص بنفس الآلية منها ( خفايا ليل / امرأة أخرى )
    وأخيراً القاصّة ليلى عيسى حيث ختمت الأمسية وقد قرأت عدة نصوص منها ( الرجل والنافذة / أنا ومرآتي / أين أنت؟ / أنت والبحر )
    الرائع بل والأكثر من رائع أن الحضور خالف توقعات كثيرة فقاربت صالة الأمير فيصل بن فهد في نادي جيزان على الإمتلاء مما عكس صورة متفائلة جداً للقادم خصوصاً أن مبدعات هذا المساء جميعهنّ من جيزان
    اختتمت الأمسية نائبة رئيسة اللجنة النسائية الدكتورة / ليلى الشبيلي
    نتمنّى ـ وهذا أول الغيث ـ أن يوفق نادي جيزان في المضيّ بتنفيذ خطة نشاطاته فسماء المنطقة حافلة بالمبدعين والمبدعات
    عشتمّ بخير

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية **حلم المحيط**
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    10 2004
    الدولة
    قلب أمي
    المشاركات
    2,007

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    ماشاء الله
    عملت جاهدة بأن أحضر هذه الأمسية
    ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
    بما أن هذه أول الغيث فربما يحالفنا الحظ في المرة القادمة

    ألف شكر أخ إبراهيم حملي وأتمنى أت تطلعنا على النصوص التي ألقين أن أمكن

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أحمد عكور
    شاعر وأديب ومشرف سابق
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    الدولة
    قلب الماء
    المشاركات
    1,878

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    شكرا شاعرنا الجميل إبراهيم
    يقال والله أعلم أن الحضور كان أقل من المتوقع نظرا لقلة الإعلانات فكيف هذا؟؟
    عموما الحضور ليس مهما .. على الأقل في هذه البداية الموفقة..
    نتمنى أن نقرأ هنا نصوصا مما ألقيَ في الأمسية..
    شكرا أيها الحملي.

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية إبراهيم حملي
    أديب وشــــاعر
    تاريخ التسجيل
    09 2003
    المشاركات
    50

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    نصوص من الأمسية :

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية إبراهيم حملي
    أديب وشــــاعر
    تاريخ التسجيل
    09 2003
    المشاركات
    50

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    أنا ومرآتي


    بقلم القاصة / ليلى عيسى
    الموسم – السهي


    منذ فترة طويلة لم نلتقٍ ، لم نتحدث ، لم أبح لها ما في صدري. أخذت أمسح ما عليها من غبار فأخذت تعاتبني : أين أنت؟ أين اختفيت ؟ لم تركت كل هذا الغبار يغطيني ؟ ألم أكن صديقتك في يوم من الأيام؟ لقد كنت تحديثنني طويلا . هل هناك شيء تخفينه عني؟ . أخذت تسمعني كلمات مؤلمة فقلت لها : انتظري .. انتظري صديقتي فكيف تتذكر غيرها من نسيت نفسها ؟ نعم هناك ما أخفيه عنك . هناك ضعفي وألمي وصمتي وعشقي فقاطعتني ساخرة. أتعشقين بين ذلك الكم الهائل من الألم ؟ فقلت لها معاتبة : لا تسخري مني . نعم عاشقة . عاشقة لذلك الذي إذا غاب غابت معه كل الأشياء ، وإذا حضر حضرت . فقالت : فماذا تريدين مني أيتها العاشقة ؟ فقلت لها : أريد أن أرى ملامحي فقلد اشتقت لها كثيرا فقالت وهي مشفقة عليّ : لم يبق منك شيء أريك إياه .

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية إبراهيم حملي
    أديب وشــــاعر
    تاريخ التسجيل
    09 2003
    المشاركات
    50

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    وللجدرا ن أحلام أخرى .




    للقاصة / باشا مباركي



    في هذه الدار الواسعة العتيقة لاشيء يعدو حقيقيا غير دقائق الزمن المتلاهث يطول , يقصر , يتبخر , يتصلد حتى يصير كيانا مجسدا ومحسوسا ينتشر فيملأ فراغ الصمت والعزلة ويزاحم ذرات الهواء .
    في أثناء ذلك أحدثت زنزانة الباب صوتا مدويا راعدا اتجه بنظره إليها ماعساه أن يحمل له هذا الحارس من أنباء .. فإذا به يرمي إليه بمغلف صغير ومعه كيس لايعبر عن كرم صاحبه , التقطه على عجل ترى من سيتذكرني في هذا المساء البائس الذي أطبق بكل قساوة على كل التفاصيل الموحية بالحياة ..؟
    فتحه على عجل فإذا بشقيقته تبثه الأشواق وتوصيه بالتجلد والصبر . أما أمه فتحاول أن ترسم بسمة زائفة على شفاهه المتعبة وترفق مع جراحها النازفة قطعة حلوى , وثلاث قطع طباشير ذوات ألوان مختلفة الأولى : ذات لون أصفر . والثانية : أبيض . أما الثالثة : فكانت ذات لون أخضر .
    بدأ مظهر هذه القطع مبهجا في كآبة ورتم هذا المساء الشتائي البارد .
    عاد ينظر إليها ويتأملها وهي بين يديه قبل أن يضعها بعناية في جيب قميصه .
    نهض من هذا القبو وراح يمشي بخطوات ضئيلة يغالب البكاء ومرارة الأشواق تارة وهالات الحنين تارة أخرى .
    وما إن أسفرت الشمس عن وجهها حتى اتجه إلى إحدى الساحات المشمسة حيث صيحات الآخرين . ومن ثم يتحول إلى صمت ينظرون إلى دواخلهم المتعبة . دفء الشمس أغراه بالمزيد من التجول تذكر أوقاتا أخرى باهتة . كــاستيقاظه للمدرسة في مثل هذه الأيام , رائحة الصباح , كوب الحليب الساخن الذي يأتيه مع جمل من الدعوات . الأوجه المصفوفة في بداية طريق الحارة عم عبد الخالق و المكوجي صديقه فؤاد و..... . تذكر ساحة المدرسة وضجيجها اللامتناهي قبل دق جرس الطابور وفريقه الذي يحاول التفوق والتميز , ابتسم ابتسامة تتحول في الغالب إلى بكاء مرير وتصطدم عيناه بتلك الجدران العتيقة .
    بدأ الصمت بالانبساط لاتوقظ لحظاته إلا صوت خطوات الحراس وتأففاتهم من هذا الجو الخانق . وأصوات بعيدة ترتفع فتبدو غير مفهومة وأحيانا تخفت . إذن يعرف الجميع أنها تلاشت ولم ترتفع إلا لمعاندة الصمت . الوقت ثقيل يأبى على المضي .
    فاصل كبير بين كل ساعة وأخرى من ساعات النهار .. يوم كامل لايعرف إلا الصمت والخواء .
    تلفت عن يميني وأنا مازلت افترش تلك الساحة . وضعت يداي تحت رأسي وشرعت انظر للأفق . الأفق في عالمنا المهزوم هو جدران السجن العالية والعتيقة
    حدقت فيها لأول مرة منذ قدومي إلى هنا قبل خمسة أشهر , فإذا بي برسوم شائكة , كتابات لم تعرف للمعرفة طريقا من فرط سذاجتها وأخطائها . عالم متكامل من الأشجار . الحيوانات . النساء . الأمثال والأشعار . البعض من اللذين كانوا يقبعون هنا سجلوا على هذا الجدار أسماءهم ومدنهم حبيباتهم وآمالهم وأحلامهم .
    في ركن بعيد كُتِب ( ابن الوادي ) من ترى يكون هذا وماسر تلك الأسهم التي تنتهي إلى ( زينة ) هل هي اسم امرأة يكن لها الود وصدق المشاعر, أألتقى بها بعد خروجه أم كتب عليهما الشقاء والفراق ... أو ربما انتقل إلى سجن آخر فتاهت الأحلام ... لا لا ربما التقى بها ضروري أن امنح نفسي فسحة أمل .
    أخذ مرة أخرى يجول بعينيه , وأفكاره أحيانا تكشف له متاهات غامضة لم تخطر على باله .. آمال وذكريات وغناء شفيف عذب ينداح بين الشفاه التصقت كلماته ببعضها . أخذه العجب كيف لم يلاحظ كل ذلك من زمان . لقد كانت هذه القلاع الأثرية ماثلة أمامه صباح مساء . وكم من مرة نظر إلى هذه الأشكال دون أن تعني له شيئا .. لقد اعتاد عليها حتى صار جزءا لايتجزأ من الجدران . لاتختلف في شيء عما يعلوها من خدوش وأوساخ . أما الآن فهو أمام منظر مهيب يحرك كل حواسه فيغريها بصدق التعبير .
    حينها خطرت له قطع الطباشير فأخرجها وإذا بألوانها الجذابة تزداد بهاء . أخذ يتلمسها بأصابعه .. عاودته الذكرى مرة أخرى ذكرى أيام المدرسة .. وكيف كان ينتظر خروج معلمه صاحب الجثة الفريدة من نوعها والتي لاتمكنه حتى من الالتفات لليمين أو اليسار. فيأخذها فرصة لأخذ قطعة من الطباشير ويخبأها في مكان آمن , ليظفر بالشروع في رسم أحلامه الصغيرة والوادعة على جدار عم صالح . الواقع خلف دارهم .
    أيضا عاودته بعض المقتطفات من تلك الأيام حلوها ومرها , الرفاق الأصحاب , المعلمون . كل الصور تتوارد في ذهنه إلا أنها بدت غريبة وبعيدة على نحو ما وكأنها حدثت لشخص آخر غيره لشدة ماكشرت الأيام بأنيابها في وجهه !!!
    أخذ نفسا متقطعا شعر أن الليل أدركه , شعر برغبة شديدة في النوم . ذهب يجر رجليه المتثاقلتين .. ألقى بجسده النحيل فوق وسادته المتهالكه ..
    كان نومه عميقا وهادئا . كما لم ينم منذ زمن بعيد .
    في الليل رآهم جميعا ( من كانوا يتوسدون عالم الجدار ) رآهم مع أحلامهم وأفكارهم وآمالهم .. جاؤوا عبر الجدران ليشاركوه وحدته ويملؤوا عليه فراغ زنزانته الموحشة , اجتمعوا حوله وراحوا يحدثونه ويواسونه . أحس بعزلته تتلاشى والبرد ينحسر من داخله , والجدران تتراجع لتفتح آفاقا لاحدود لها وعوالم مليئة بالدفء والحب والحياة والضوء .
    نهض فزعا من نومه تذكر أن هذه أحلام ستتلاشى حتما ولن تبقى .. عاد مرة أخرى للنوم , فإذا به يقع في عالم آخر وثمة ستار خفي قد أطبق عليه من كل الجوانب وألقى غشاوة بائسة على حواسه .
    كان يتطلع حواليه فترتد نظراته عن سقف واطيء وجدران عتيقة قائمة متسخة بشتى أنواع الكتابات المتداخلة مع بعضها . تأمل الكتابات الأخرى المتناثرة على الجدران فإذا بها تسجل أسماء وتواريخ وأحزان وعواطف بسيطة وساذجة .
    للمرة الثانية نهض مفزوعا .. جبينه يتفصد عرقا . تباشير الصباح تلوح من خلال نافذة حديدية موجودة في ركن منزوي من الغرفة . وجد باب زنزانته مفتوحا عوالم الجدران مازالت تغطي ذاكرته بغشاوة رقيقة من التقادم والإهمال كادت تحجب معالمها .
    سار بوهن وثمة انكسار يرتسم على محياه .. فجأة شعر بنفسه إلا وهوأمام تلك الجدران العتيقة من حسن حظه أن أحدهم قد ترك له مساحة لا بأس بها ليعبر عما يريد .. عند أسفل الحائط كانت توجد قطعة صغيرة من الطباشير . هي ماتبقى مما استخدمه ممن أتى قبله .. تناولها تذكر قطع أمه الثلاث أخرجها وهو يتلفت كيلا يراها أحد فتذهب إليه .. وضع ذات اللون الأصفر بين أصبعيه وراح يتأمل المكان والعوالم والأشخاص ويفكر فيما سيدونه بجوار من سبقوووووووه !!!!

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية إبراهيم حملي
    أديب وشــــاعر
    تاريخ التسجيل
    09 2003
    المشاركات
    50

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    لم أكن أقصد





    للقاصة / حضية خافي


    لم يكن أمام سائق الأجرة إلا أن يلحق الأذى به ، فلقد تجاوز مؤشر السرعة لديه الحد الأقصى لترتفع العجلات الأمامية ثم تهبط لتتطاير بعض قطرات الدماء على مقدمة السيارة ، فلم يكن أمامه مجال لتهدئة السرعة أو تغيير خط سيره لتقف هناك بعيدا عن موقع الحادث ببضع خطوات وشخصت أبصار الركاب في المقاعد الخلفية من هول الحدث .
    ترجل أسامة من السيارة لينظر ماذا أقترف . هل صرع ..؟ أم لا يزال على قيد الحياة ؟ عندما وصل إليها ، كان بطنها قد شُطر نصفين وتدلت أمعاؤها سابحة في دمائها . فقلد هلكت مودعة الحياة .
    ارتفعت أصوات الركاب بالتهليل والتكبير ومن بين تلك الأصوات سمع أسامة أصوات صغار تنادي . نعم هناك أكثر من أصوات الركاب تنادي في منحدر قريب من الشارع توجه إليها أسامة فوقع بصره على ثلاثة جراء صغيرة ... دمعت عيناه . كانت تلك الكلبة المصروعة هي والدة تلك الجراء .
    انسحب بصمت متوجها إلى سيارته بعد أن أزاح جثة الكلبة الصريعة وفكر .. هل ألحق الضرر بمقدمة سيارته ؟ تفقدها ووجد قطعة لحم كأنها كانت وجبة لتلك الجراء فنقلها إلى صغار الكلبة القتيلة وقلبه مثقل بالحزن ثم ألقى نظرة كئيبة كما لو كان يؤدي واجب العزاء.

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوواسم

    فل وياسمين
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    العمر
    47
    المشاركات
    2,459

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    شكرا شاعرنا الجميل إبراهيم

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أحمد عكور
    شاعر وأديب ومشرف سابق
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    الدولة
    قلب الماء
    المشاركات
    1,878

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    جميل جدا
    نصوص رائعة
    وأقلام واعدة

    شكرا إبراهيم

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية النجم الذهبي@
    تاريخ التسجيل
    03 2006
    المشاركات
    235

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    شكراً أخي العزيز إبراهيم حملي
    ونتمنى أن نطلع على كل جديد
    في النادي الأدبي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  11. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية تكـ تكـ
    تاريخ التسجيل
    07 2006
    الدولة
    ليس بعد
    المشاركات
    31

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    يال حظ النسوة تلك الليله
    ليلة تندمج فيها الحروف لتشكل عقدا من البلور
    أستطيع بأن أقول لاشيئ أجمل من تلك السطور
    أخي إبراهيم جئتنا بالبهجة في هذا الحضور
    وأكتملت بوجود شاعرنا أحمد عكور
    وتعليقاته التي زادت على النور نور

    أراكم بخير وسرور

  12. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية **حلم المحيط**
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    10 2004
    الدولة
    قلب أمي
    المشاركات
    2,007

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    من قراءة السطور الأولى فقط تحس بالإبداع
    تمت طباعة القصص لأملأ بها فراغي
    ألف شكر
    ويعطيك العافية أيها الشاعر والأديب

  13. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية شعاع
    تاريخ التسجيل
    12 2004
    المشاركات
    780

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ***حلم المحيط**
    ماشاء الله
    عملت جاهدة بأن أحضر هذه الأمسية
    ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
    بما أن هذه أول الغيث فربما يحالفنا الحظ في المرة القادمة
    الحضور لم يحالفنا جميعاً ياحلم المحيط

    ولو كنت موجودة لما فوت ذلك00

    ولكن ربما القادم أجمل000


    يسرني تهنئة الأخت / باشا مباركي

    على هذا التميز وأتمنى لها التوفيق000


    الشكر أيها الشاعر والأديب

    على موافتنا بهذه الأخبار الرائعة00

    تحيااااااااااااتي

  14. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية محناب
    عبق الماضي
    تاريخ التسجيل
    05 2005
    الدولة
    [ صامطة - الخرج - الدمام ]
    المشاركات
    12,084

    مشاركة: في أمسية النادي الأدبي .. قاصّات جيزان ومساء مغاير

    جازان مستقبل واعد لكتاب الأدب والنثر
    ماشاء الله تبارك الله مدرسة من الخواطر الأدبية والنثر

    أقلام نسائية واعدة شكرا اخي ابراهيم على هذه اللفته
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •