الأخت الكريمة والمشرفة القديرة دلال
موضوعك حديث الساعة وهو بحق خليق بأن تفرد له دراسة موسعة تشمل النواحي
الدينية النفسية والسلوكية التي تأثرت سلبا جراء هذا السيل من المسلسلات والبرامج التلفزيونية ذات المواد المنافية والمصادمة
للدين والفطر السوية غير أن ما تسمح به هذه العجالة هو المتيسر.
فقد أراد الله بنا خيرا حين حرم علينا بعض المعاصي وحرم الطرق المفضية.
لقد جعل الله تعالى شهر رمضان موسما لتجارة العبد معربه عز وجل
غير ان سيل الاعلام الجارف بتافه البرامج وسقيمها عزز في النفس الميل إلى إضاعة الوقت فيما لا يحل ولا يجمل بل بما يشين العبد ويباعده من ربه
فحال أكثر الناس تخبو جذوة نار العبادة من اول اسبوع وبعضهم لا ترى أثرا رمضان على حاله.
ولو عدنا بقارب الساعة إلى الوراء في ما كان على الناس من برامج وما يعرض الآن لرأينا البون شاسعا لكن المتأمل في مآلات الاشياء لأنها لا تبقى حال أبدا
فالنتيجة طبيعية بعد خمسة وعشرين أن يتغير جوهر ومظهر المسلسل الذي يتناول علاء الدين ومصباحه السحري إلى مسلسل يناقش الخيانة الزوجية بكل جرأة
فلم يعد هناك ممنوع من النشر والممنوع فقط بيان حكم الله عز وجل ووصم المعارض بأقذع انواع الشتائم والسباب.
ستكون لي عودة للإجابة على التساؤلات ومناقشة بقية المحاور.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
القضيّة فعلا مهمّة و كآن لا بدّ من الوقوف عليها
دعيني أبدأ فقط من هنآ : هل نحن حريصون حقّا على ما تقع عليه أعيننا ؟ هل ندرك فعلا ما معنى أن يكون حريّا بالمؤمن غضّ بصره و كفّه عمّا هو مشين ؟
ثمّ سبحآن الله كنتُ و أختي نتحآور في شأن تلك البرامج خاصة منها ما بات يعرض من مسلسلات تبيح الزنا بالمحارم و العشق و اتخاذ الأخلّة و انتهآك حرمة الزواج ... و المشآهد الفاضحة
كيف بهم أن يؤذوا عين المشآهد و هم من ينتمون لأمة الإسلام " اسما على الأقل " ... ما الذي حدث لتضحي الدناءة و الركاكة بهذه الدرجة التي نشهدها اليوم و خصوصا بالشهر الفضيل و هو
الشهر الذي يفترض فيه الاجتهاد في الطاعات...
بالنسبة لسؤالك الأول ... لا أحد سيختلف في أنّ ما يعرض على الشاشات بشهر رمضآن هو انتهآك لحرمة هذآ الشهر و إلا فسنضع أنفسنا في دآئرة السوء![]()
لي عودة لمناقشة بقية النقآط فهي مهمّة و لا بدّ من التركيز بالتعقيب عليها
تحية لروحكِ الحلوة غاليتي![]()
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
السلام عليكم ورحمة الله
//
مع جزيل الشكر لكل من خط حرفاً هنا لكل من شاركنا الرأي
نحن لا ندعي المثالية ولا نقول أننا لا نشاهد التلفاز انما نريد ان نقلل
أن نجد حلولاً تقلل من متابعتنا لتلك المسلسلات التي تخدش حرمة الشهر الفضيل
ومن ثم مقاطعتها وأن نقنع انفسنا من الداخل
أن نطهر صيامنا من النظر الحرام والسمع الحرام
بأيدينا رموت كونترول يجلب لنا من المشاهد ما يخجل الانسان من مشاهدته
إنها فتنة كثرت في زماننا هذا لذا علينا ان نتمسك بديننا ما استطعنا
..
..
..
اهلا بك اخي الاغر
هناك اختلاف كبير كما ذكرت فالقضايا اختلفت واصبحت تناقش امورا مختلفه من قضايا الأسرة
بعضها من الواقع ومجتمعنا ولكن طريقة مناقشتها كانت جريئة
فليس هناك ممنوع من العرض وليس هناك اعتبار للشهر الفضيل وحرمته
نحن بانتظار عودتك للاجابة مع جزيل الشكر مقدماً
![]()
..
اهلا بك فيفي
كلامك صحيح انه يجب علينا أن نفكر في غض البصر والحرص على تطهيره من كل ما هو مشين
يسعدنا انضمام اختك للحوار معنا : )
والله اختلفت بجد المسلسلات وقصصها واظهار شتى أنواع الاسراف والمبالغه في ابراز المفاتن
والمكياج وكل هذا في شهر رمضان بالذات
بانتظار عودتك فيفي كل الشكر لك ولاختك
![]()
..
اهلا بكم من جديد
,,
وأنا ابحث في اليوتيوب عن سبب اقبال الجميع
على عرض مسلسلاتهم في رمضان بالذات
ولماذا يريدون اشغال العالم بكل هذا الكم ومئات البرامج
هل لأننا اصبحنا صيداً سهلاً لهم ام انه للربح المادي طبعا الأهم أن نقلل من متابعتنا لهم وبذلك
نكون تغلبنا على اهدافهم التي يريدونها لنا بأن نضيع شهر رمضان من بين أيدينا
..
تابعوا معي
والى لقاء قريب
![]()
..
..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان الفضائل
لمَّا أتيتَ تبسمت أرواحُ
والعطرُ من جنباتها فوَّاحُ
وأضأت كالمصباحِ في سردابها
فتمزَّقت في دربها الأشباحُ
مثل الربيع إذا أتى روضاً دنا
عنقودهُ والبلبلُ الصدَّاحُ
ياسيَّد الأعوامِ إن محبَّتي
قلبي بها الغدَّاءُ والروَّاحُ
...........
_هل تعتقدون أن ما تعرضة الشاشة برمضان يُعتبر إنتهاك لحرمة الشهر الفضيل؟
نعم . . انتهاك كبير وحاد.ولا حول ولا قوة إلا بالله_
هل تمثل هذه القنوات وما يعرض بها خطرا على ابنائنا المراهقين بما تعرضه من مسلسلات لا تخلو من قصص تدور معظمها حول الرذيلة.وما واجبك انت /ي كأم وأب او أخ / ت تجاه نفسك وتجاه من تعول في منزلك من تقديم النصح وما هي افضل الطرق لاقناع الذات أولا والاخرين بالابتعاد عن تلك البرامج؟
والله إنه خطر بالغ ومصائب كبيرة تعشعش في عقولهم وقلوبهم وتفتح لهم آفاق كبيرة من الأفكاروالخيالات كلها علاقات ونزوات وزنا وخمور وفجور ومشاهد مثيرة للجنس عابثة بالأحاسيس .والواجب على كل أب غيور يخاف الله في نفسه وفي أسرته أن يحذف هذه القنوات من الشاشات في بيتهيقول نبينا عليه الصلاة والسلام : ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )فلو فكرنا في معنى كلمة مسؤول ، لوجدنا معناها : أنه سيسأل عن ذلك يوم القيامة.( يوم كان مقداره خمسون ألف سنة ) وسيحاسب فيه عن كل صغيرة وكبيرةيوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم_
حينما كنا صغاراً كنا نتابع الفوازير وبعض البرامج التي لايظهر بها تعري ومنكرات هل صُناع المادة الاعلامية اليوم لهم اهداف وفِكر يسعون لنشره من خلال ما ينتجون ؟
هذا شيء مؤكد ومفروغ منه ، وهي والله حملة شعواء على الدين الإسلامي في قلوب الأطفال والمراهقين
لأنهم هم من سيكونوا رجال الغد ونسائه وإذا خربت
العقول والقلوب خربت القيم وانهارت البيوت والدول .
_ الإعلام العربي وخصوصاً الخليجي هل أصبح في سباق مع المُنتج المكسيكي والتركي المدبلج من خلال الخوض في قضايا وقصص تدور حول الرذيلة وخصوصاً مع المحارم والاقارب؟
ليست القضية المنتج المكسيكي أو التركي أو غيرها من الدول الأجنبية ، فهذه الدول فيها الصالح والطالح رغم أن نسبة المسلمين فيها قليلة والحرية فيها واسعة .ولكن القضية في تكريس الاختيار لهذه النوعية بالذات من المسلسلات المخلّة بتعاليم الدين الإسلامي وبالأخلاق والشرف والحميّة والرجولة . وقتال مستميت لكي يقتلوها في نفوس الجيل والنشء
._ الى اي مدى ترون ان البرامج الرمضانية التلفزيونية تلهينا عن شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار وكيف لنا ان نحُد من تأثيرها على مستوى الأسرة والمجتمع؟
لا نعمم الحكم ، وإنما نقول أن بعض القنواتوعلى رأسها مجموعة الإمبيسيأكبر كارثة على مجتمعنا .فقد بدأت بسياسة الترغيب وسمت نفسها قنوات الأسرة العربية ، وبدأت بطرح ما يرغب النساءوالأطفال من برامج وحوارات ومسلسلات خخليجية وعربية ودعاية وبرامج حوارية.مع الفنانين والفنانات العرب والأجانب وكل قناة تعلن عما سيعرض على أختها من أفلام الأكشن والحب والعشق الممنوع.حتى تمكنت من سلب العقول واقتيادها بكل دهاءومقابلات مع أشخاص منحرفين دينيا وخلقيا ويقدمونهم على أنهم متخصصين.في علم الاجتماع والأسرة ووووو لكي يجعلوا لهم هالة كاذبة ومخادعةليقولوا آراءهم المنحرفة للناس فيصدقونهم ويقتنعون بما يقولونه من معسول الكلام الذي يندس فيه السم والخبائث
رسالة إلى كل أب وكل مسؤول عن أهل بيته
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
أجود الناس وأجود مايكون في رمضان
فإذا جاء رمضان شدَّ المأزر وأيقظ أهله وأحيا ليلة
................
تحية للأخت دلال على موضوعها البار في ليالي رمضان البر
وفقكم الله
فارس
الموضوع اكبر من مسلسلات رمضانيه الهدف من القنوات الفاسده هو نشر فكر الليبراليين غزو فكري من خلال تهيج لرغبات ضعفاء النفوس نشر مفهوم الحريه باسلوب تمرد فاحش يخدش حرمة الشهر الفضيل
فالصيام لله فلماذا نجرح ماهو لله ؟
تحيتي
تعظيم حرمات الله هو الدين كله، ولم تتواطأ افئدة المسلمين على شعيرة يعظمونها مثل تعظيمهم لحرمة شهر رمضان المبارك. وهذا التعظيم لهذا الشهر الكريم مقام جليل اورثه الله هذه الامة المجتباة، وحسبنا قول الحبر ابن عباس “وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدارس جبريل القرآن في رمضان كل يوم”، لكن الازمنة المتأخرة ساقت الينا ما يكاد يخرج الامة من هذا المقام الكريم.
فما ان يدنو الشهر المبارك وتقترب لياليه الا وتتناثر اعلانات الفضائيات تناثراً مذموماً لا نتردد لحظة أن نقول عنهم “دعاةٌ على أبواب جهنم” مسلسلات درامية وفكاهية وغيرهما تحمل في طياتها من الفجور والخنا وخبيث القول وسوء المعتقد وضلال النزعة وفساد الاثر ما لا لقلوب المسلمين بحمله في الدنيا فكيف بتبعاته في الاخرة.
ان النكاح أحلّّ شيء في المباحات فهو هدى الانبياء ومن سنن المرسلين، وزوجات نبينا عليه السلام هن امهات المؤمنين واطهر نساء العالمين، ومنهن من تولّى الله تزويجها نبيه صلوات الله وسلامه عليه، ومع ذلك ثبت من سنته عليه السلام انه كان يعتزل نساءه في العشر الاواخر من رمضان.( ... آمِنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) يجب ان يدرك القائمون على تلك الفضائيات أن ما هم فيه جرم عظيم بحق انفسهم وبحق امتهم والايام تطوى والارواح تقبض والاموال تنفد والموعد الله، ويجب ان يدرك اهل العلم انه متى ما ثبت لاحدهم ان تلك الفضائيات تجعل منه طريقاً لتحقيق مرادها الآثم وجب عندها التوقف عن المشاركة معهم ولو تحت ظل الكعبة فالمكان لا يشفع للنية السيئة ولهذا أُمر الرسول صلى الله عليه وسلم بألا يقوم في مسجد الضرار لسوء نية من شيّده وبناه وتكفينا آية القصص (قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِّلْمُجْرِمِينَ).
شتان بين من يجتهد فيخطئ او يتبنى أمراً اختلف الناس فيه، ومن يأتي لحرمات الله يريد ان ينتهكها ولعورات المسلمين يريد ان يكشفها ولبيوت الصالحين يريد ان يقوّضها.
لا يمكن لرمضان ان يجمع بين اهل الصلاح واهل الفسق (أمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ).
ولقد سمى الله كتابه فرقاناً، وقال ربنا وقوله الحق (وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ).
إن الناظر لحال القنوات الفضائية في رمضان يدعو للحيرة .. فكم هو الاستعداد وكم هو التنافس لجذب المشاهد ولكن لماذا
لبرامج ومسلسلات تفسد الاخلاق وتخرق الصيام ..
بقلم : بدر البريك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وهنـــــــــا ايضاً
لماذا لا يحترم الإعلام العربي رمضان ؟ د. مصطفى محمود
-
لماذا يتحول رمضان إلى شهر ترفيهي بدلا من شهر روحاني ؟ لست شيخا ولا داعية ، ولكني أفهم الآن لماذا كانت والدتي تدير التلفاز ليواجه الحائط طوال شهر رمضان … كنت طفلا صغيرا ناقما على أمي التي منعتني وإخوتي من مشاهدة فوازير بينما يتابعها كل أصدقائي .. ولم يشف غليلي إجابة والدتي المقتضبة “رمضان شهر عبادة مش فوازير!” لم أكن أفهم منطق أمي الذي كنت كطفل أعتبره تشددا فى الدين لا فائدة منه .. فكيف سيؤثر مشاهدة طفل صغير لفوازير على شهر رمضان؟
من منكم سيدير جهاز التلفاز ليواجه الحائط في رمضان؟
مرت السنوات وأخذتني دوامة الحياة وغطى ضجيج معارك الدراسة والعمل على همسة سؤالي الطفولي حتى أراد الله أن تأتيني الإجابة على هذا السؤال من رجل مسن غير متعلم فى الركن الآخر من الكرة الأرضية ، كان ذلك الرجل هو عامل أمريكي في محطة بنزين اعتدت دخولها لشراء قهوة أثناء ملء السيارة بالوقود فى طريق عملي وفي اليوم الذي يسبق يوم الكريسماس دخلت لشراء القهوة كعادتي فإذا بي أجد ذلك الرجل منهمكا في وضع أقفال على ثلاجة الخمور ،وعندما عاد للـ (كاشير) لمحاسبتي على القهوة سألته وكنت حديث عهد بقوانين أمريكا :
”لماذا تضع أقفالا على هذه الثلاجة؟؟” فأجابني: “هذه ثلاجة الخمور وقوانين الولاية تمنع بيع الخمور في ليلة ويوم الكريسماس يوم ميلاد المسيح”
نظرت إليه مندهشا قائلا : أليست أمريكا دولة علمانية .. لماذا تتدخل الدولة فى شيء مثل ذلك؟
فقال الرجل :”الاحترام.. يجب على الجميع احترام ميلاد المسيح وعدم شرب الخمر في ذلك اليوم حتى وإن لم تكن متدينا .. إذا فقد المجتمع الاحترام فقدنا كل شيء”
الاحترام … (الاحترام) ظلت هذه الكلمة تدور فى عقلى لأيام وأيام بعد هذه الليلة … فالخمر غير محرم عند كثير من المذاهب المسيحية فى أمريكا .. ولكن المسألة ليست مسألة حلال أو حرام .. إنها مسألة احترام … فهم ينظرون للكريسماس كضيف يزورهم كل سنة ليذكرهم بميلاد المسيح عليه السلام .. وليس من الاحترام السكر فى معية ذلك الضيف … فلتسكر ولتعربد فى يوم آخر إذا كان ذلك أسلوب حياتك … أنت حر … ولكن فى هذا اليوم سيحترم الجميع هذا الضيف وستضع الدولة قانونا !
أتمنى أن نحترم رمضان. ونعرف ماذا نشاهد :” !
ومن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه
بارك الله فيك أخت دلال
في ميزان حسناتك بإذن الله
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً..
الأخت دلال دعيني أتكلم بصفة عامة قبل أن أدخل في الإجابات على تساؤلاتك..
منذ زمن ولا زال الشغل الشاغل لأصحاب هذه القنوات هو (جمع المال) بكثرة المشاهدين لكي تطلب منهم الشركات إعلانات على قنواتهم بالمال..
ولكن ما رأيناه في الآونة الأخيرة جعل الصورة واضحة بما فيه الكفاية.. لقد أصبح هدفهم أن ننسلخ عن ديننا.. ولعل من قبلي أجادوا في إجاباتهم بما فيه الكفاية..
ولكن هناك أمر أعظم من نشر الزنا والتعري والأغاني والخمور...إلخ.. ألا وهو (الكفر والشرك) أتعلمون ما عاقبة هذا الذنب..؟!!
عاقبته الخلود في جهنم لا يخرج منها أبداً.. الخوف كل الخوف عليكم يا أولياء الأمور - آباء وأمهات وإخوان وأخوات - أن تتساهلوا بهذا الذنب..
من عظم هذا الذنب تبرأ إبراهيم عليه السلام من أبيه.. من عظم هذا الذنب منع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يستغفر لعمه أبو طالب..
من عظم هذا الذنب ردت شفاعة رسول من أولوا العزم في ولده.. فماذا ستفعل إذا لقيت الله وأنت حامل لهذا الذنب الذي لا مغفرة له..؟!!
ستتمنى وقتها لو أنك ترجع إلى الدنيا لتلعن كل من أغواك وأوقعك في هذا الذنب وستمسح كل قناة عاهرة..
حتى ولو رأيت كل الناس يخالفونك لن تلتفت إلى مخالفتهم لأنك رأيت من الأهوال ما رأيت والعياذ بها..
ولكن انتبه إذا رحلت وأنت حامل هذا الذنب فلا رجوع لك ولن تحصل على ما تريد (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ)..
احمد الله أنك في الدنيا وأنك ما زلت في دار مسموح لك بالتعديل فيها.. فبادر بالتعديل قبل أن ترحل إلى دار لا يسمح لك بشيء فيها..
نسأل الله السلامة والعافية.. لم أكن أصدق أن الحال قد وصل بنا إلى أن نتابع أفعال تخرجنا من الملة..
مثل : السحر ووصف المخلوقات بصفات الإله..
وبعد هذا التوضيح سأجيب على تساؤلاتك :
- هل تعتقدون أن ما تعرضة الشاشة برمضان يُعتبر إنتهاك لحرمة الشهر الفضيل؟
نعم إنه انتهاك للدين بأكمله في رمضان وغير رمضان..
- هل تمثل هذه القنوات وما يعرض بها خطرا على ابنائنا المراهقين بما تعرضه من مسلسلات لا تخلو من قصص تدور معظمها حول الرذيلة
وما واجبك انت /ي كأم وأب او أخ / ت تجاه نفسك وتجاه من تعول في منزلك من تقديم النصح وما هي افضل الطرق لاقناع الذات أولا والاخرين بالابتعاد عن تلك البرامج؟
أصبح خطرها واضحاً لصاحب كل لب..
وواجبنا الحد من هذه الأمور ولكن بالطريقة المناسبة.. وأفضل طريقة هي إيجاد البديل لتك القنوات وتلك البرامج.. بقنوات وبرامج لها نفس التشويق..
وهنا يكون عمل المؤسسات مثمر أكثر من عمل الفرد.. فعلى سبيل المثال عندما ظهرت قناة ستار أكاديمي وانتشرت بين العرب إلى أن وصلت كل بيت..
ظهرت قناة بداية بنفس الفكرة والبرامج ولكن بصورة لا تخل بالدين.. فانتقل الجمهور إلى قناة بداية والحمد لله تقلص جمهور قناة الرذيلة إلى صورة كبيرة جداً..
حتى القناة أصبحت غير معروفه لدى الكثير مع الدعم المتزايد من الغرب لها.. وكذلك عندما ظهرت قناة روتانا وmbc ببرامج متنوعة وتبدو جذابة للعرب..
ظهرت قناتا وصال وصفا ببرامج أكثر تشويقاً وأصبحت الحرب الإعلامية بين الشر والخير واضحة.. وقد صرح أكثر من مسؤول من انزعاجه من قناة وصال وصفا..
ومنهم الوليد بن طلال صاحب مجموعة روتانا.. وليس لشيء غير أن في نظرهم أن تلك القنوات تهدم ما بنوه من سنين في تحول الشعب الخليجي إلى شعب رقص وغناء لجني الأرباح منهم..
ومثل هؤلاء هم عباد الدرهم والدينار..
ولكن واجبنا كأفراد في أسرنا هو البحث عن البرامج المفيدة والمشوقة وعرضها للأسرة كبرنامج كلمة سواء مثلاً وبرنامج لعلهم يهتدون وغيرها من البرامج المشوقة..
وتعويد الأسرة على متابعتها وستجد أنهم سلكوا الطريق بصورة سهلة.. وأذكر أن إخواني كانوا لا يفوتون الساعة التي يأتي فيها برنامج كلمة سواء على قناة صفا..
وإن لم تنجح الطريقة فهناك طرق بديلة كثيرة منها تخصيص وقت محدد لتشغيل التلفاز كوننا في رمضان حتى لا يلهينا عن العبادة وطبعاً يكون بالنصح وليس بالقوة..
- حينما كنا صغاراً كنا نتابع الفوازير وبعض برامج التي لايظهر بها تعري ومنكرات هل صُناع المادة الاعلامية اليوم لهم اهداف وفِكر يسعون لنشره من خلال ما ينتجون ؟
هنا النقطة الحساسة التي ينبغي لكل فرد معرفتها.. نعم لقد تغير التوجه في صناع الإعلام..
عندما وصل العلمانيين والليبراليين إلى الإعلام لم يفلتوه ويحرصون على عدم دخول أحد معهم في الإعلام.. والكل يعرف فكرهم الذي يؤمن بالحرية المطلقة في جميع جوانب الحياة..
سواء حرية جنسية أو حرية في شرب الخمر ... أو غيرها إلى أن تصل حرية التعدي على الذات الإلهية والعياذ بالله كما رأينا من بعض نماذجهم..
وها نحن نرى الآن الحرية الجنسية بدأت بالتجسد في إعلامهم.. وستأتي باقي الحريات وإن طال بنا الزمن سنرى التعدي على الله جهاراً بياناً في إعلامهم..
وسيجعلونه أمراً عادياً بين الشعوب إلى درجة أن من سينكر عليهم سيصفونه بالمتشدد والعياذ بالله..
- الإعلام العربي وخصوصاً الخليجي هل أصبح في سباق مع المُنتج المكسيكي والتركي المدبلج من خلال الخوض في قضايا وقصص تدور حول الرذيلة وخصوصاً مع المحارم والاقارب؟
للأسف الشديد هم يتكلمون عن حضارة الغرب وعن ما وصلوا إليه من تقدم ولكن عندما يأخذون من الغرب لا يأخذون إلا مخاطهم ونفاياتهم..
على سبيل المثال هم ينادون إلى حرية المرأة وسياقتها للسيارة.. وعندما يجدون المعارضين.. يظهروا ليقولوا للناس انظروا إلى الغرب لقد صعدوا القمر..
ما دخل صعود القمر بسواقة المرأة..؟!!!! لست أعرف.. لا هو نقل لنا عن الغرب طريقة صعود القمر.. ولا حتى ترك مخاطهم وأشياؤهم غير المفيدة.. وبالتالي لا هو صعد قمر ولا هو سلم من الرذيلة..
لذلك يخدعوننا دائماً بعرض نجاحات الغرب وينقلون لنا فشلهم.. فيفشلون نجاحاتنا ويزيدون فشلنا فشل..
- الى اي مدى ترون ان البرامج الرمضانية التلفزيونية تلهينا عن شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار وكيف لنا ان نحُد من تأثيرها على مستوى الأسرة والمجتمع؟
أعتقد أن الأمر قريب للوصول إلى ذروته.. أما كيف لنا أن نحد من تأثيرها فسبق الجواب عن هذا في السؤال عن واجبنا كأمهات وآباء وإخوان..
ويبقى التذكير بقول الله سبحانه وتعالى له وقع السيف على المصر على الذنب وله فائدة بالتذكير عن من لا يحضره وله سعادة في نفس المؤمن الذي يعرفه..
يقول الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)..
هذا إذا كانوا يحبون فما بالكم بمن يسعون على نشرها..
نسأل الله أن لا نلقاه إلا وهو راضٍ عنا.. اللهم آمين..
أحييك على الموضوع أخت دلال ولا هنتِ..
برمجتي : أكبر مصحف إلكتروني في العالم
اللهم إني أسألك أن يكون خالصاً لوجهك الكريم..
![]()
الشكر موصول للغالي STYLER على الوسام الرائع..
اشكر لكم مداخلتكم
لي عودة تليق بكم
شكرا ملايين
..
الفضائيات , المسلسلات الرمضانية ..قراءة هادئة وسط الضجيج!
مقال للكاتب
حامد بن خلف العمري
قضية موسمية اعتدنا أن يحتدم حولها الجدل في كل عام!
دبِّجت في نقدها الخطب وكتبت في هجائها القصائدّ , بل و صدرت في تحريمها الفتاوى!
إنها المسلسلات الرمضانية !
تلك المسلسلات التي أصبحت لدى البعض من لوازم الشهر الكريم!بل أن الدعاية لها في كثير من القنوات و الصحف تستهل بعبارة ( رمضان كريم مع مسلسل.....) !
بيد أن ما سأخصه منها بالحديث في هذا المقال هي تلك الأعمال التي تنتج أو تهتم بمعالجة قضايا محلية (سعودية) , و التي قد أصبحت في ازدياد و تنوع و تجدد متصاعد.
ولكن , وقبل أن ادلف إلى ما أنا بصدده , لنتساءل : هل تستحق هذه القضية فعلاً كل هذا الزخم ؟ أليس من المبالغة أن نتوجه بكل هذا النقد لهذه الأعمال ؟ أليس من الممكن الاستفادة منها ؟ هل يحق لنا أن نسقطها تماماً بسبب ما قد يعتريها من تجاوزات مقصودة أو غير مقصودة؟ هل صحيح أن سبب مهاجمتنا لهذه الأعمال هو خوفنا من النقد؟
تساؤلات عديد ة و مواقف متباينة !
فالبعض يقول عنها إنها لا تعدوا كونها أعمال درامية هدفها التسلية فقط , و ليس الهدف منها علاج الظواهر الاجتماعية أو النقد السياسي , ولذلك فهي غير مُلزمه بالمعايير الموضوعية أصلاً , وبالنسبة لما قد يحدث فيها من أخطاء أو عبارات خارجة عن الذوق , فإن ذلك من قبيل لوازم مثل هذه الأعمال , و أما ما نشعر به من حساسية مفرطة تجاهها فإن ذلك بسبب ما تعودناه من تضخيم و تهويل لكثير من مشكلاتنا وقضايانا .
فيما يرى آخرون أنها أعمال ناقدة و ذات رسالة, تعمل على توظيف الكوميديا الساخرة و الطرح الجريء لعلاج بعض مظاهر الخلل في المجتمع وبخاصة تلك القضايا التي تعتبر في عرف البعض خطاً احمر, وأن ما يثار حولها من ضجيج فإنما هو مؤشر نجاح , نظراً لأن من طبيعة جميع الأعمال الناجحة الجريئة التصادم مع كثير من المفاهيم التقليدية و الممارسات السلبية السائدة في المجتمع , و هذا لا يمنع من أنها قد لا توفق أحياناً في معالجة بعض تلك الممارسات .
وفي المقابل فهناك من يخالف الرأيين السابقين ويعتقد بأن هذه الأعمال ضررها أكبر من نفعها , و يقسمون هذه الأعمال تبعاً لضررها إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول : ما تشكل خطراً على الوحدة الوطنية و النسيج المجتمعي , وذلك بسبب ما تثيره من نعرات و ما تأججه من مشكلات, من خلال نبشها لوقائع تاريخية لا فائدة من إثارتها سوى الكسب التجاري .
القسم الثاني : ما تشكل خطراً على الذوق العام و الأخلاق بسبب تقوم به من تسويق لما يمكن أن يسمى (ثقافة الشوارع) , و يقصدون تلك الأعمال التي تنتهج التهريج الفاضح , و تروج لعبارات و حركات أقل ما توصف به أنها (قلة حياء)!
القسم الثالث : الأعمال التي تشكل خطراً على الدين و الفكر , و التي تتعدى كونها أعمالا كوميدية أو ناقدةً إلى كونها أداة من أدوات التيار التغريبي و الذي بحسب هؤلاء قد أعلن الحرب على ثوابت ومسلمات و أعراف هذا المجتمع ! ويتجلى هذا عندهم من خلال وجود التطابق و التناسق التام بين طريقة معالجة هذه المسلسلات لبعض القضايا الحساسة كالتطرف الديني وقضايا المرأة و التعليم وقضايا الحسبة و القضاء و غير ذلك, و بين الطريقة التقليدية المعروفة التي ينتهجها بعض الكتاب و المفكرين الليبراليين و التي عادة ما تتسم بخلوها من الموضوعية عند تناولها لتلك القضايا.
وعليه فأصحاب هذا الرأي يرون بأن دور هذا النوع من الأعمال إنما هو دور تكميلي لما تقوم به بعض الصحف و البرامج الفضائية و المواقع الالكترونية الليبرالية .
وأياً كان الرأي الصحيح فإن الجميع يتفق على أن هذه الأعمال قد أحدثت نوعا من السخط و الاستهجان لدى الشريحة الأكبر من المجتمع ,
ما أحدث ردة فعل مجتمعية قوية ( وغير مسبوقة ) تجاه هذه الأعمال بل تجاه القنوات الفضائية نفسها , بل أنه يمكننا القول أن هذه القنوات قد تلقت في هذا العام ضربات موجعة من السياسيين و المفتين و الصحف و المشاهدين كما لم تتلقى من قبل ! و يأتي في مقدمة أسباب ذلك ما تضمنته أعمالها الدرامية من تجاوزات أو ما أحدثته من مشكلات , و هذا ما حدا ببعض تلك القنوات إلى إلغاء تلك الأعمال أو تقديم الاعتذارات , بل وصل الأمر إلى الطلب من بعض الكتاب أن يكفوا عن إلقاء اللوم أو النقد لتلك الأعمال , و لا ندري في مقابل ماذا؟
/
و يبقى السؤال : بما أن الغالبية العظمى من السياسيين و العلماء و المثقفين , بل و المواطنين البسطاء يرفضون توجهات هذه القنوات ,
فأي مجتمع تمثله ؟
و إلى متى ستستمر في هذا النهج المصادم لجميع شرائح المجتمع ؟
و من المستفيد حقيقةً مما تقدمه؟
مقال رائع ولكن لاحياة لمن تنادي
والعجيب بعض العلماء يشجون حملة على هذه القنوات وبنفس الوقت يظهرون بها !!!
هذه القضية بالنسبة لي تنقسم الى قسمين
الاول وهو العارض لهذه البرامج :
من هم !!!
هنا قضية خطيرة جدا ولابد من علاجها وهي ظننا اننا مستهدفون من الغير , وان لا هم ولا عمل وشغل لغيرنا الا نحن في هذه الدنيا
وهذا في ظني خطا , المنتج لهذه البرامج والعارض له هدف واحد محدد وهو الكسب المادي في فسحه هو يراها من الخطا والصواب , هنا اكرر هو يراها , نحن نجزم ان غالبها خطأ وهي ما تشمل الرقص والمياعه والعري والهشك بشك وغيره , ولكن بيئة من ينتج ويقوم بهذه الاعمال لا تجعله يراها كما نراها نحن.
لهم بعض التبريرات وسمعناها مثلا من صالح كامل (هو سعودي بغض النظر عن الاصل) هو بالتاكيد مسلم يعلم ان هناك ثواب وعقاب وان هناك جنة ونار ولكن في عقله يرى انه اذا كان هو المنتج لمثل هذه البرامج فهو سيضمن ان هناك مادة تلفزيونيه اقرب الينا من بعض المواد التلفزيونيه الاخرى والتي يكون ضررها اكبر بكثير , فمثلا هو يظن ان المتلقي العربي اذا لم يجد شيء يشغله في القنوات العربية سيذهب الى غيرها ومن هنا هو يرى انه يمنع باب فتنه كبير
ومثله ملاك هذه القنوات مثل الابراهيم وغيرهم , سعوديييون ومسلمون ويعلمون ان هناك حساب وعقاب , لهذا يجب ان نمسح من عقولنا نظرية المؤامرة , فمن يقوم بهذا العمل هم منا وفينا , شئنا ام ابينا .
نأتي للطرف الاخر وهو المتلقي :
وهنا بيت القصيد : يا من تشتكي وتنوح وتملا الفضاء بصوتك رفضاً وانكارا
يا اخي حل مشكلتك بنفسك , لا تنتظر احد ان يحلها لك , كل شيء تريد الغير ان يقوم به , وأنت جالس لا تقوم بشيء
لماذا تتفرج عليها !!!
لماذا تفسد عائلتك بهذه القنوات , لماذا تتفرج عليها فعلا هو سؤال !!
هنا اسباب كثيرة !!!
منها الفراغ ويا ليلي على الفراغ , طول وقتك متسمر قدام التلفزيون اكيد راح تقلب القنوات ذي و يعني انت من بحث عنهم وليس العكس فمن المفروض انه يلام !!!
هذا الشهر مضى ما قارب نصفه , لم اشاهد ولا برنامج واحد في القنوات , لماذا !!!
حقيقة لاني وقتي لا استطيع ان اضيعه على ميلان ارداف فلانه والا على صوت شجي او غير شجي لفلان اوفلانه
لو كانت الظروف مختلفه ايضا ربما لكان شوتر وزنبقه هي ما يشدني , ولكنه شيء ممتع فكاهي , اذا انا من اختار وليس غيري
اذا ما المانع لغيري ان يختار الصحيح ويمتنع عن ما يراه مخالف
اللوم كل اللوم على من بيده الريموت , ويا سواد ليله من كان ليس بقدرته ان يتحكم بالريموت في بيته
شخشيخه يعني
الشخشيخه : هي اللعبه بيد الطفل الصغير (القلقيله)عشان لا تدخلونا في متاهات الفهم الخاطيء للمصطلحات العلميه
كونوا بخير وكونوا انتم اسياد ما تريدونه في هذه الدنيا , اما اللوم والتباكي فلن يعيد شيء فقده المجتمع وانما العمل والنيه والاصرار
ومنها ضبط ما تريد بالضبط ومنع ما لا تريده
هذا ظني وفهمي للامور وكل له ظنه وفهمه
شكرا دلال على هذا الموضوع الجميل
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم