:
القضية ذات فروع .." حسب رؤى المشاركين " بإختصار "
أولاً .." مفهوم القضية "
ثانياً .." منظور المجتمع لها .."
ثالثاً .." سبل العلاج والتلافي .."
رابعاً.." الخاتمة وحقيقة الحلول "
:
1-.." مفهوم القضية .."
قضية التهور والغضب في رمضان.."
هي مسألة تفلت أعصاب .. وضيق وقت في أوقات معينه .."
..
2- منظور المجتمع لها .."
جميعهم يرون أنها عادات سيئة ويجب أن تزول .."
والسبب حتى لآيفقد المرء الأجر من صيامه .. وحتى لآتذهب روحه هباءاً في حوادث الطريق ..!!
3- سبل العلاج ..
-أن يكثر المرء من السكريات في سحوره ليتوازن الجسم ولما في السكريات من جلب للسكينة والمزاج " خاصة التمر" ؟؟ ولسحور فؤائد أشار الحديث الكريم عن بركته.."
-أن يحتسب المرء أنه صائم وعليه أن يكظم الغيظ ويعفو .. وأن يتجنب مواطن الغضب .."
-أن لآ يسرع لأجل غرض قد يقضيه في وقت لآحق .. فكل شيء يعوض إلا النفس !!
4- خاتمة القضية .." أن الجميع برى أنها عادة يجب أن تزول .. ويجب أن يكون الوعي حاضر .."
مع أنها تزداد كل عام لكن التوعية فيها ليست بالقدر الذي يجعل منها عادة ممقوته .."
فالكل يسرع الكبير والصغير والعذر واحد !!
والكل يغضب والسبب الجوع..!!
القضية بإختصار قضية وعي وإدراك لمسؤلية المرء عن نفسه وإرتقاءه بذاته عن الترهات والإحتساب في كل أفعاله .."
الحلول المطروحه مقنعه جداً .." من يسرع لأجل الإفطار يستطيع أن يفطر ويلحق الإفطار حتى لو بعد حين " .." من يغضب من زحام الناس عليه أن يذهب في ساعات غير مزدحمه ."
" من يريد الأجر عليه أن يكون أقوى من ذاته .."
..
طبعاً جميع المداخلات كانت في صلب الموضوع وكلها ناقشت القضية بعمق .."
وإن كان لآبد من إختيار مداخلة أستفدت منها والحضور .."
فهي مداخلة الأخت نسائم الليل لأنها تطرقت لنقطة مهمة صحية وهي نقطة نقص السكر كأول مداخله حملت هذا التوضيح الصحي .."
وكذلك الحرص على السحور وبركته .." كانت مداخلة مختصره وكثيره الفائده .."
..
ختاماً أشكر كل من تداخل وحضر .."
وأبدى رأيه بكل حرص وبعد نظر .."
~
والشكر موصول للقائمين على هذه المسابقة .."
والدعوات لهم من القلوب
التقدير


..!!

