اجْبَرَتْنِي الْدُّنْيَا عَلَى إِلْقَاء الْكَثِيْر مِن الْأُمْنِيَات جَانِبَا خَشْيَة
أَلَا تَسْتَجِيْب الْأَقْدَار لَهَا..
وأُرْغَمْتَنِي عَلَى عَض كَف الْصَّبْر لِأَزْدَاد إِيْمَانَا بِأَن لَيْس كُل

مَاارِيْد سَيَبْقَى بِجَانِي أَو حَتَّى يَلْتَحِق بِمَوْكِب الْتَّحَقُّق