الفقد خانق ياأباباسم

لكن نقلك يبهج النفس بأن هناك استجابة من أصحاب القلوب الطيبة
لتهوّن من حرمان أب تمنى لو أنها بين يديه اﻵن !

لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي