اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمة مشاهدة المشاركة
الأنيقة
قلمٌ ذاع صيتُه مابين ليلةٍ وضحاها
يجيد مهنة الأطباء ومشية الخيلاء
وحيناً كسهمٍ يخترق القلب
ويأتي في هيئةِ غيمةٍ تصبُّ المطر
يعمرُ المكان الذي يمر به
عميقٌ في المعاني
كدرةٍ عمق بحر
وخجولٌ كبكرٍ وسط خدر
وكريمٌ كألف بحر
وعذبٌ كماءِ نهر

فكيف لاندمنه وهو منبع الإدمان

رائعة المائدة وعازفها الرقيق وضيفتها الأنيقة
ولكنَّ المكسب في حوزة الجمهور

شكراً للجمال الذي نتباهى به إلى أن يسكن النبض

فارس




حينما يعجزني الرد


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي