وللحديث معه صولات وجولات
مادونته هنا ثلاثي أبعاد بقي بعد آخر
تنتابه حالة الوجد الحالم المفضي إلى درب من غابوا
وعلى صفحته تحضر ملامحهم شخوصا فارغين من الحياة
إلا من توحّد داخلنا ،!
ماجد الشرقية
حرفك ضوء يُلقى في أزقة ظلام الكلمات فيحيلها نورا
لك وله البقاء
![]()