محض وبلك بمحباطة سَوَد نون
ترعى البشام والنبع ما أراك فيها
عمين عيوني مابقى لي سوَد نون
تحرم عليَّه ديرةٍ ماأراك فيها
جلستُ مع شاعرها الشريف في إحدى مزارع خبت محمد بن علي
وجهاً لوجه وكانت أمسية تميزت بهذا اللون الفاخر من الأدب
مايعجبني في أشعارهم أنها قلية ولكنها لاتفي بشرحها الأوراق والمحابر
فارس