شيدتُ صرحَكَ في الفؤادِ ولم تَزَلْ
سراً عظيـــــــماً في فـــؤادٍ فاني

واليوم يا أسفي على ذاك الهوى
أضحى القتيلَ وأنتَ ذاكَ الجاني

ياحبيبي
ياسلام عليك