ما أروعك أيها الشاعر البديع
محمد ابن إبراهيم
كنت أنت الجمال وروعة الشعر هنا
وأنت القصيدة
حفظك الله ورعاك وزادك من فضله
فقد طربنا لما قرأنا هنا حتى ثملنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي