إسخطي بنفسك الفارغة من كل خير واستمري فالنار على رأسك جمراً و احتراق ،،!
ثم فليتداولون نَفسكِ خُبثاً و خبائث ،!
مُنتنة مرميّة و متهالكة يا شيشة أبي ، ليتك موءودة يا وداع راحة صدره و شقاء عُمره ،!
أتعلمين أي سحت يُسمع من حديثك عن من فضله الله عنكِ بدرجة ،!
هو السحاب وانتِ ارض لا مكان بها لوردة ،!
كُفِّي أذاك عنه فإنه أبي و التحقي بالصالحين فلكِ توبة عن شركك به ،! ووحديه بالبر فهو الأنقى ،!