عيسى ابن مريم أثنى عليه الله عز وجل ثناءا عظيما
ورغم ذلك ليس بأفضل من الرسول صلى الله عليــه وسلم
والرسول أقام العدل في عهده لكن لم تحل البركة كما تحل في وقت نزول عيسى عليه وسلم
والله اعلم ان تكون الدنيا في زوال
فلم يبق شيئ في الأرض إلا ويخرج لأنه لاعيش بعد ذلك
حتى يأذن الله بقيام الساعة