" هذان خصمان "
ينبغي أن يُعلم مبني على الآية التي بعدها
ألم ترى علميا ان الله يسجد له حقيقة لامجازا الجميع طوعا إلا من أبى كالكفار
يعني السجود من أشرف و أرفع احوال المسلمين
ومن حق عليه العذاب هم الذين لم يسجدوا
ومن وفقه الله للطاعة فقد أكرمه الله
ومن لم يوفقه فقد أذله الله
والله وحده من يكرم المسلم
والله يفعل ما يشاء
وهو الله وحده
يفعل مايريد ولا يسأل أحد
وذاته العلية يفعل مايشاء