ذاتَ عِتاب
تعمّدتُ الألم فقرَّرتْ مِن حينها أن تُدارَ كُلُّ أحاديثنا بالإيماءات
ذاتَ حنين
أفنيتُ أقلامي ولهًا عليك
ذاتَ عِتاب
تعمّدتُ الألم فقرَّرتْ مِن حينها أن تُدارَ كُلُّ أحاديثنا بالإيماءات
ذاتَ حنين
أفنيتُ أقلامي ولهًا عليك
ينتآبُني إحسآسُ ُ بأنَّني لم أعُد أُتقِنُ الكتآبةَ ..!