اربع ساعات وزيادة قضيناها برفقة ضيفنا الباذخ خطيئة جاهلية
الأديب الراقي إبراهيم علا الله .. مضت سريعة كـ سرعة ردوده
وجودة بلاغته .. لقاء ومصافحه اولى دافئة حملت الصدق والعفوية
بـ ليلة تزينت له فكانت في ابهى حُله .. شكراً لا تليق الابك يا ابراهيم
على قبول الدعوة وعلى هذه المتعة المنتقاه بعناية .. كل التقدير لك واكثر
لك ارق واجمل الباقات ولكل من شاركنا ليلتنا هذه .. ختاماً
لك ما بقي من مساحة .. استودعكم الله والسلام عليكم

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي