قد لا يُعذر مثلي ان شاهد وغادر رغم إعجابه !!
اُنثى من صلصال
مافيها من احداث مترابطة وتشويق نقلتني من القراءة للخيال او متعة المشاهدة
ان صح التعبير .. لا غرابة فـ الأنيقة تملك احساس الشاعرة المرهف لذا خرجت القصيدة بهذا الجمال
والتي اعادتني سنوات للوراء حينما كنت استمع لاغنية وهم التي غناها محمد عبده
وهم وهم ...كل المواعيد وهم تعب ...تعب ...كل المواعيد تعب باسم الحب ...باسم الشوق
مأسآتي معاك تزيد وأتم بعيد ...وتتم ابعيد ... واتم مثل الحزن ............................... أنيقة لكِ![]()