اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف مشاهدة المشاركة
قد لا يُعذر مثلي ان شاهد وغادر رغم إعجابه !!

اُنثى من صلصال
مافيها من احداث مترابطة وتشويق نقلتني من القراءة للخيال او متعة المشاهدة
ان صح التعبير .. لا غرابة فـ الأنيقة تملك احساس الشاعرة المرهف لذا خرجت القصيدة بهذا الجمال
والتي اعادتني سنوات للوراء حينما كنت استمع لاغنية وهم التي غناها محمد عبده
وهم وهم ...كل المواعيد وهم تعب ...تعب ...كل المواعيد تعب باسم الحب ...باسم الشوق
مأسآتي معاك تزيد وأتم بعيد ...وتتم ابعيد ... واتم مثل الحزن ............................... أنيقة لكِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أنطر سحابة عيد !!


لن تعذرك الأنيقة إن لم تكن هنا
لم يبقَ للكلمات فيء إن لم تمر على سواحلها
وهل كان للكلمات شكل ٌ قبل أن تعدو وتقرؤها !!
هبوبك يمنح الجهات انتعاشة
ويُطلق البسمات كالحمام

غنّي كما تريد
فكل جارحة للكلمة تصفق
وتعتلي سور المفردات لتحييك بأجل التحايا
فما للجمال سوا أجمل منه
وأنت كانت لبصمتك هنا أثر لن يمحوه الزمن

أبونوف
لمجيئك الحرف ينحني مرارا
شكرا للحد الذي تفيك به

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي