ماذا ياخطيئة
اجترني إلى هنا عويلُ صفحات
أوجعها الحزن القابعُ في ثغر حرفك
لكنَّه كان يضحك من نافذةٍ مشرعة هي الإبداع
جبر الله قلبك وهدأَ روعتك وأسكن أباك الجنَّة
واخيراً أنت أخاَّذُ حرف وفنَّانُ عزف



أعشق الليل