البوحُ عن فقد الأحبِّةِ قاتلٌ
والصَّمتُ عنهُ كضجَّةِ الصَّعَقاتِ

موتانِ بينهما تشيخُ طفولُتي
وتمرُّ بي الَّلحَظاتُ كالسَّنواتِ

إن كـان في نزفِ الجراحِ تذكُّري
لمليكتي فنزيفُها نبضَاتِي




أجل عدت لهذه الصفحة مرة أخرى
وما أجبرني على الرجوع إليها إلا
مافيها من الجمال الفني الذي تحن إليه النفوس ولا تمل منه

ماشاء الله عليك يايحيى
أسأل الله العلي القدير أن يزيدك من فضله