شاعر كالورد
يسكن في طريق الورد
يملأ الأكف برحيقه لطيره في الهواء
فتضوع رائحته جميع الدنا
يجعل من ماء القصيد خمرة تسكر الحرف
فيعلوها المطر ،!
انهمر فوق مناديل الجمال هذا الكرنفال الزاهي
فجُب ماكان قبله
لا تعرف الأنيقة بأي الأصابع تشير
لا تعرف بأي الأحرف تكتب
كنتم خير قلوب تضخ بمحابر الطيبة
أحرجتموني حقا بأحرفكم التي أراها كالشمس تدلني الطريق
ولن يكون هذا إلا بكم
عبده حكمي
شهادتي بك مجروحة
أنت شاعر المكرمات الذي مايبرح أن يشارك بلفتاته الرائعة
أخوته وأحبائه ليدخل السرور في قلوبهم
قلت لك من قبل أنت تنحت القصيد فلا يُمحى
أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع
دكتور حب
خالد معافا
غيمة في سما شاعر
كل الشكر الجزيل مذيل بامتنان لأحرفكم الرقيقة
![]()