ملكــ الأحاسيس
ولكــ من هذا المعرَّف
أوفر الحظِّ والنصيب من الأحاسيس
إن لم تكن لها ملكاً فمن سيكون وتالله لن يكون
من آخر صفحات الغياب ومن فوق رفوف الزمن الجميل
من بدايات منتدانا العملاق ..
أقبلت ضاحكــ السنِّ بسَّام المحيَّا
وانتفشت بحرفك جمالاً كالطَّاؤوس في الصفحات
لي أن أقول وأقول وأقول
من كيحيى المشعل وأنتَ في مدينة حرفه
تنظِّم السَّيرَ وتغرس الزهرَ وتُعلي له بعد الله القدرَ
..
..
أسعدني حضوركــ وزادني طرباً والله
يحيى المشعل