لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 41 إلى 46 من 46

الموضوع: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

  1. #41
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية المهندس عبدالله حمدي
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    الدولة
    جوانب قلبي
    المشاركات
    545

    رد: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

    أبا مشعل .. أيها المشعل المضيء في سماء لغة الضاد ..

    أحرفي تقف مشلولة ومقيدة ويتيمة بل وعاجزة أمام قلمك المحترف الذي لا يوازيه أي قلم .. ولن يصل فحول الشعراء لما تصفه وتبحر به ..
    لو كان لي من القرار .. لجعلت قصائدك مع كبرى المعلقات الشعرية .. لأني أراك في مقام الملك الضليل بن حجر الكندي .. وإني أجدك مع عنتر ولبيد .. بل أراك تضاهي الجرير والفرزدق .. بل تفوق ابن الشوقي أمير الشعراء والحافظ بن إبراهيم شاعر النيل .. أتيت من بعيد وتفوقت بقوة على الشعراء المعاصرين .. مزجت بين القوة والحكمة .. ونادراً ما تجتمع في شخص واحد .. ولكنك لأنك فارس فأنت مجموعة انسان .. وأكثر من شخص .. ما زالت كلماتي خجولة .. وما زال حرفي عاصي رفض أن يخرج من مخيلتي .. أراه عاصي .. وهو يرد علي ويقول لست عاصي ولكني بلا قيمة وبلا هدف حينما تريد أن تخرجني لرجل هو الأدب وهو الشعر وهو النثر .. بل هو المروض لكل حروف اللغة .. هيهات هيهات لك يابن المشعل .. لو كان لي من الأمر .. لجعلت اسمك يرتبط بعنان السماء .. ولجعلتك تتكئ على تلة الأدب .. ولكني ما زلت حائر أمام روعتك وأدبيتك الجمة ..

    شاعرنا الكبير في مخيلتي عدة أسئلة وفي ذاكرتي الكثير من الاستفسارات .. ولكني سأختصر كل ذلك في سؤال عريض لن أجد له إجابة إلا عند فارس الكلمة !!

    سؤالي لك :
    كيف استطاع فارس أن يروض الكلمات ويصيغها بتلك الصياغات البسيطة التي تدخل لقلب القارئ من أول وهلة ؟ وما السر في ذلك ؟


    أخيراً :
    أيها المروض .. أيها المتيم .. أيها الأديب .. أيها الرائع .. أيها الجميل .. باختصار يا أنا !!
    من الأعماق أبعث تحية خاصة يملؤها الحب .. وتكسوها المودة .. ويغلفها القالب الأخوي .. ولك وحدك .. ولن تكون لغيرك .. لأنك ملئت جنبات قلوبنا بروعتك وإطلالتك الجميلة ..

    تلميذك الصغير المهندس عبدالله حمدي ..
    ����
    ربي إني لما أنزلت إلي من خير فقير







    = مجرد إنسان سابقاً =

  2. #42
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نايف حمدي
    تاريخ التسجيل
    02 2015
    المشاركات
    3

    رد: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

    تأخرت حتى تهدأ عواصف التعليق من الجميع كي انفرد بتعليقي في قصيدة الشاعر يحيى المشعل في تقاعد الأستاذ إبراهيم جبيلي
    فهل سوف تفي مشاعري في ليلة تزخ لنا شاعرا ينفرد بشاعريته وانسانيته وقائدا له في الإنجاز باب وديوان .
    فارس القصيدة :
    ماكان في باريس يحضر حفلة
    بل كان في غرف الطواري يباشر
    كيف استطعت أن توظف هذا البيت أي شاعرية تملكها أسمح لي أن أصفك بأنك متنبي هذا العصر بين أن أقف حول القصيدة وبين فضول يأخذني إلى أن تكتب الشعر على وصف يغيب وكأنك طبيب حين يعاوده المريض كي يشخص له الحاله ويمنحه الدواء .
    قصيدتك تخبر بقادم جميل فهنيئا لنا أن نفخر بك فأنت شاعرنا في المحافل ولتسمح لنا بذلك وأخيرا أتقدم بالشكر الوفير للمهندس عبدالله سبتان على ثقته بك وتقديمك لنا شاعر يذهل الحضور ويخرس الحروف
    وفقكما الله وأسعدكما في الدارين
    أخوكم نايف حمدي

  3. #43
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية يحيى المشعل

    المنتديات الأدبية

    تاريخ التسجيل
    08 2012
    الدولة
    ويخنقني الموت إن غبت عن صامطة
    المشاركات
    4,750

    رد: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف حمدي مشاهدة المشاركة
    تأخرت حتى تهدأ عواصف التعليق من الجميع كي انفرد بتعليقي في قصيدة الشاعر يحيى المشعل في تقاعد الأستاذ إبراهيم جبيلي
    فهل سوف تفي مشاعري في ليلة تزخ لنا شاعرا ينفرد بشاعريته وانسانيته وقائدا له في الإنجاز باب وديوان .
    فارس القصيدة :
    ماكان في باريس يحضر حفلة
    بل كان في غرف الطواري يباشر
    كيف استطعت أن توظف هذا البيت أي شاعرية تملكها أسمح لي أن أصفك بأنك متنبي هذا العصر بين أن أقف حول القصيدة وبين فضول يأخذني إلى أن تكتب الشعر على وصف يغيب وكأنك طبيب حين يعاوده المريض كي يشخص له الحاله ويمنحه الدواء .
    قصيدتك تخبر بقادم جميل فهنيئا لنا أن نفخر بك فأنت شاعرنا في المحافل ولتسمح لنا بذلك وأخيرا أتقدم بالشكر الوفير للمهندس عبدالله سبتان على ثقته بك وتقديمك لنا شاعر يذهل الحضور ويخرس الحروف
    وفقكما الله وأسعدكما في الدارين
    أخوكم نايف حمدي



    النايف الحمدي

    قد طاب غرسكـ في رياضِ نفوسنا
    فخراً لنا واليوم نصعدُ للعلا

    ماخاب من طلب العلومَ بساحِكم
    كلاَّ وحاشى أن يضيعَ ويُهملا


    يكفي أنَّكــ نايف

    لاأخفيكــَ علماً أنِّي خفت على عينيْ القصيدة من داء الرمد
    وأنت لست فيها ..
    وهاهي ترفرف لكــ عشقاً أجفانها التي اكتحلت بكــ يانبض القب
    في روح الفارس وفي روح قصيدته
    الحديث عنكــ كالرحلات إلى الكواكب وإلى عمق البحر
    يحتاج إلى وقت وإلى دقة وإلى حرفنة ...
    مايعجبني فيكـ أنَّكــ تكتب من قلبكـ وتنزف من شريانكــ
    تقديراً واحتراماً لكلمة أدب , وإن دلَّ على شيء فإنما يدلُّ
    على حسِّكـَ المرهف وعاطفتَكــَ الجيَّاشة وعشقكــ الأبدي للبوح الجميل
    أنت قامة فارهة في الأدب تخطو على الأرض وترى مافوق الغيم والثريَّا
    أسعدني مروركــ وأشعل فيَّ حياةً تنبض بالمثابرة نحو الأجمل
    ليس في الكون أجمل من شخصٍ يهديكـَ قلبه وكفاًّ تدعو لكـ بالتوفيق
    سراًّ وجهرا أينما يممت ... وتلك من نعم الله والحمد لله من قبل ومن بعد
    معكــ تطيب الحياة وترفل في النقاء
    وليس لها حد أو مواقيت إلاَّ أن يطوينا الموت

    رعاكــ الله وحفظكــ ياأستاذي الغالي

    محبك يحيى المشعل




    قاتل الله الغياب ,, وكفى

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    سفريات فارس { مدونتي }



  4. #44
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية طائر من الشرق
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    11 2009
    المشاركات
    1,546

    رد: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى المشعل مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أولاً أتقدم بالشكر الجزيل للمهندس عبدالله سبتان الحمدي
    على تشريفه لي بأن اختارني بلبلاً لهذا المساء الذي يفوح
    بعبق الوفاء ويضيءُ بمصابيح الإنتماء ...
    أبا محمد إبراهيم الجبيلي .. مدير مشفى صامطة العام
    يقولون أنَّها الستة والثلاثون عاماً يقصدون خدمتكم في الطِّب
    أنا كفرتُ كفراً بواحاً بهذه المدة الزمنية وآمنتُ أنَّها الأربعون
    عاماً فالشَّاعرُ يرى مالا يراهـُ غيرهـ ..
    الأربعون والنُّور

    الأربعونَ إلى الضِّياءِ تسافرُ
    وأنا وكلُّ الحاضرين نُفاخرُ

    وورائنا الدُّنيا يُلَوِّحُ كفُّها

    ويهيمُ خفَّاقٌ ويرنو ناظرُ

    الأربعونَ توضـأت من طهرِها
    الماضياتُ ويومُنا والحاضرُ

    الأربعونَ مسيـرةٌ من عزَّةٍ
    تعلو وكـلُّ عظيمةٍ تتقاصرُ

    الأربعونَ مليحةٌ وجميعُنا
    في لاعجِ الشَّوقِ العظيمِ مُثابرُ

    الأربعونَ حكايةٌ لن تنتهي
    ستُعيدُ أوَّلَها التَّليدَ أواخرُ

    الأربعونَ حديقـةٌ فواَّحَةٌ
    وأبو محمدٍ الشَّذى والطَّائرُ

    ماذا أحدِّثُ إنَّني في حيرةٍ
    والصَّمتُ يملؤني به ويُحاصرُ

    لكنَّ قدركـَ هزَّني فاساقطت
    لغةُ الفصاحةِ واستلذَّ الشَّاعرُ

    وأتى إليكـَ بشعرِهـِ من قلبهِ
    يُهديكـَ نبضَ مودَّةٍ ويؤازِرُ

    ويمدُّ كفاًّ للوفاءِ ويحتفي
    بأبٍ حنونٍ كالنَّدى يتقاطرُ

    ماذا أحدِّثُ والجُبيلي ذكرُهـُ
    فوقَ اليراعِ وما احتوتهُ دفاترُ

    رجلٌ له في كلِّ قلبٍ موطنٌ
    وسفيرهـُ وجهٌ بشوشٌ طاهرُ

    أهدى لمشفانا ربيعَ حياته
    من دون ما ثمنٍ وطاب الخاطرُ

    وأحسَّ بالمرضى كأنَّ لقلبهِ
    عيناً ترى مالا يراهـُ النَّاظرُ

    ومضى الحياةَ مكافحاً بأمانةٍ
    واللهُ من فوقِ السِّماءِ يناصرُ

    ماكان في باريس يحضرُ حفلةً
    بل كان في غرفِ { الطَّوارِ } يُباشِرُ

    من كالجبيلي يارفاقُ فإنَّه
    متفردٌّ في المكرماتِ ونادرُ

    ماعاد للطَّائيِّ بعد عطائهِ
    من صفحة التَّاريخِ إلاَّ الداَّبرُ

    فذٌّ ويجتاز الصِّعابَ وماكبت
    يوماً بفارسها الأصيلِ حوافرُ ؟

    نادى عليهِ الدَّهرُ يعلنُ أنَّه
    في معصم الهمم الجِسامِ أساورُ

    أبوابُ مكتبه تروقُ إذا دنا
    منها المريضُ وما جفاها الزاَّئر

    آهـٍ على الكرسيِّ هيبته مضت
    بعد النَّديمِ وكلُّ ركنٍ فاترُ

    ياكلَّ مشفى في ربوعِ بلادِنا
    مشفى الجنوبِ حبيبُه سيغادرُ

    أبصرتُهُ يذوي , يلمُّ ضلوعَهُ
    وعلى الجروحِ النَّازفاتِ يكابرُ

    من أرضِ صامطةٍ تعالى صوتُه
    وجعاً وهل كالبعدِ شيءٌ جائرُ ؟

    أريتِ كيف تفاقمت أوجاعهُ
    وتفجَّرت عند الوداعِ محاجرُ

    وكلاهما حين التَّقاعدِ شاردٌ
    في إلفهِ والأمنياتُ عواقرُ

    رحلا معاً للذِّكرياتِ وأيقظا
    زهو الخيالِ فدندنتهُ مآثرُ

    أو لم يكونا في المحبَّة آيةً
    والوصلُ بينهما دواماً عامرُ

    رويالُ ياقصر الفخامةِ من هنا
    اشتعلَ الحنينُ وأجَّجتهُ محابرُ

    انظر بعينكـَ فالجموعُ تدفَّقت
    كرماً كأنَّ الجمعَ بحرٌ ثائرُ

    ملؤوا المكانَ محبَّةً وتبسَّموا
    لكنَّ جرحَ البعدِ فيهم غائرُ

    فاحفظ لهم بعد الغيابِ مودةً
    أهدوكـَ إيَّاها وأنتَ تغادرُ

    وعسى الذي سيحُلُّ بعد غيابِكم
    كفؤٌ لحملِ العِبءِ لا يتقاصرُ

    وإذا سألتَ عن القصيدةَ إنَّها
    قمرٌ على أنوارهـِ نتسامرُ

    وإذا سألتَ عن الذي يحلو لنا
    هو أن نظلَّ , فقل غداً نتزاورُ

    فحقيقةُ الدُّنيا كظلِّ شُجيرَةٍ
    فيه استظلَّ من العناءِ مسافرُ

    لاخير في الدُّنيا فإنَّ نعيمَها
    واهٍ وفي الأخرى نعيمٌ وافرُ

    ولقد أعزَّ ا للهُ جلَّ جلالُهُ
    وطني بشرعٍ خيرهـُ يتكاثرُ

    وكفاهـُ بعد اللهِ أنَّ مليكَهُ
    ليثٌ هصورٌ في النِّزالِ وكاسرُ

    أكرم به ملِكاً تجذَّرَ حبُّهُ
    في شعبهِ لمَّا سقتهُ مشاعرُ

    وختامها صلى الإله على الذي
    تاقت له في القبلتينِ منابرُ
    .........




    كلمات الشَّاعر الإنسان .. يحيى المشعل فارس الكلمة
    منتديات صامطة الثقافية الشعر الفصيح




    قامة أدبية شامخة مؤطرة بالوفاء والنقاء والخلق يمثلها المشعل

    يحتفي بقامة شامخة إدارية مؤطرة بالعطاء والخلق والتضحية

    قصيدة يتدلى جمالها بعناقيد الوفاء وتتوهج بمصابيح الإبداع

    جميلة حد الترف ثرية حد الإشباع نقية حد الكريستالية

    لا تُستغرَب من مبدع كيحي ولا يستحقها إلا مميز كإبراهيم

    فلك الشكر يا فارس الكلمة على هذه الخريدة واللؤلؤة الفريدة

    فهي خير ختام لمسيرة الفارس الهمام أبو محمد

    وفقه الله لما يحب ويرضى وجزاه عنا خير الجزاء وأسعده في

    الدنيا والآخرة

    وشكر الله لك أخي يحي وبارك جهدك وزادك جمالا على جمال

    وبلاغة ورفعة وأسعدك في الدارين


  5. #45
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية سلطان الغرام
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    116

    رد: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

    فارس الكلمة....فارس الحرف...فارسا في تذليل الكلمات كيف شئت



    لا أدري من أين أبدأ في واقع الأمر.....حيرتني يافارس

    هل من مقدمتك الخياليه الأنيقة والمتزنة في الوصف...!!!


    أم من تلك الاربعون بيتا اللتي دعتني أهيم في عالم أخر ....!!


    ولكن سأبدأ من حيث بدأ هذا البيت:
    ماكان في باريس يحضرُ حفلةً
    بل كان في غرفِ { الطَّوارِ } يُباشِرُ


    في بداية حديثك كفرت كفرا بواحا بتلك السنوات وأيقنت أنها الأربعون وأثبت ذلك بتلك الأربعون بيتا وكانت برهانا لك.....


    أنا من هنا ومن خلال ذلك البيت سا أكفر كفر بواحا بتلك الابيات وأؤمن بذلك البيت ليس تقليلا من سلطنة باقي الابيات ولاكن هذا البيت:
    ماكان في باريس يحضرُ حفلةً
    بل كان في غرفِ { الطَّوارِ } يُباشِرُ


    من نوع أخر,,,,قرأتة أربعون مرة....ولم أكتفي منه....سا أعيد قرائتة أربعون وأربعون...إلى مالا نهاية....

    يحيى إبن مشعل....فارس الكلمة
    أخبرني كيف تكتب...وكيف تذلل الحرف
    أنت عالم أخر.....نقطة أخر السطر


    محبك/أحمد حمدي




    (سبحان الله وبحمده سبحان اله العظيم)


    ||| ما زلت أتذمـّــر من ( عدم امتلاكي حذاءاً غالياً ) |||
    |||
    .. حتى ..
    |||
    || .. رأيت رجلاً [ بلا قدمين ] ..! .. ||

  6. #46
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبده حكمي
    شاعر
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    4,622

    رد: قصيدتي في حفل تقاعد مدير مشفى صامطة العام

    كان لي شرف الحضور في تلك الليلة التي ازدانت وكمُلَت
    بقصيدتك الفارِهه التي زادها إلقاءك جمالاً وسموقاً وعذوبة
    الكلمات هنا تعجز ويتلعثم الحرف
    فبعد ماقالوه لا أظن أننا نسجيد قولاً أجمل مما قيل
    يستحق المحتفى به هذا التكريم وهذه القصيدة المختلفة
    وتستحق يايحيى هذا الإطراء

    وفقكم الله وزادك من فضله وحفظ لك كل أحباءك
    لك الـ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيا
    من بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديها
    ياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحيا
    ومن حوض خير الرسل ربي بيسقيها
    عبده حكمي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •