ومن كـ عبده حكمي
يزف البيت تلو الآخر في موكب وطني
يمد السياج ليعرقلهم بحرفه
وتتسلل أعيننا لقصيدته
لتعانق وطن ماكان كالأوطان
وطنٌ نسكنه وكلنا سلمان
عبده حكمي
دوما ترصف الإبداع ونحن لا نملك إلا التصفيق
والهتاف بحناجرنا لنلبي معك للمليك والوطن
حمدا لله على سلامة الوصول
فلحرفك وقع كالمطر
![]()