بصراحة الفكرة رائعة جدا
وأعجبني تعليق الأخت

فمن الأحرى التقليل من ألعاب ترفيه
الطفل الطبيعي ووضع مكانها ألعاب ومرفهات لذوي الاحتياج الخاص
لأن الطفل الطبيعي وإن شح لديه مصدر الترفيه فلديه قدراته الخاصه لتحويل كل مايحيط به إلى وسائل ترفيه..أما المعاق فيفتقد هذه المقدره
والطفل المعاق شخص حبسته الظروف داخل ذاته فالترفيه أحيانا يكون من أهم عوامل علاجه والقضاء على العزله الذاتيه وما يسمى بالرهاب الاجتماعي بداخله

هذه حقيقة واقعة
ليت حكومتنا وبلدياتنا تهتم بها

الله يبارك فيك يا إبراهيم