[نعم أنها قضيتي وحدي عند المواقف الصعبة لااجد من يساندني لماذا؟؟؟لااجد من اشعر أنهم يتألمون من اجلي بل أحر ماعندي ابرد ماعندهم لطلما كنت لهم صاحبة مواقف لطالما شاطرتهم إحزانهم ولطالما تألمت لجرحهم لطالما مزجت ذاتي في ذواتهم وكأن مشكلتهم هي مشكلتي لطلما بت اعد أليالي صبرا منى ووفاء لمن لم أجده
يوم يتألم معي أو يحس بمأساتي لطالما كنت في أمس الحاجة لدعمهم ومواساتهم ولم أجدهم . يردون مني الإخلاص والوفاء والحب والمشاطرة للهموم بينما عندما يحصل لي ابسط موقف لااجدهم بجواري بل وربما اقفلوا جوالتهم حتى لايسمعو شكويا مااقسى الحياة عندما تمنحك إنسان لايستحق حتى كلمة الأنسانيه
عجزت أن اصف وأنا أشكوى وأنا اصطلي بناران قهري وحزني على اخلاصى على مواقفي الكثيرة التي ذهبت بلا شكر ولاحتى عرفان بالجميل سبحان الله لماذا بعض الناس لايقدرك ؟ ولا يشعر بوجودك ؟إلا عندما يفتدك ولا يجد إنسان مثلك مخلص ومحب ووافي أنا أيها الأعضاء لست مبالغه وفى هذا الزمن بالذات لن نجد ولن ننتظر من احد الشكر لأننا أصبحنا في زمن الجحود . نعم قضيتي وحدي وربما قضيت الكثير الذين هم مثلي أصحاب مواقف وعندما تحدث لهم نفس المواقف تجدهم فقراء من أمثالهم لماذا ؟ أين نجد من كنا لهم أصحاب مواقف في مواقفنا الصعبة وليست العادية. إذا لم أجدهم وقت موت عزيز أو عند حدوث مصيبة أو كارثة فأين إنشاء الله سنلتقي ولكنى أعلن تمردي من هذه ألحظه وأقول والله ثم والله ثم والله لن تجدني بعد تخليك عني ؟
اتركها بين أيديكم كا قضية أناس لست ادري اى لقب نصفهم به .