وكنتُ إذا الصَّديقُ أراد غَيْظي
وشرَّقني على ظمأ بريقي

غفرتُ ذنوبَه وكَظَمت غَيْظي
مخافةَ أن أعيش بلا صديقِ

ندرت تلك الصداقة الحقة
التي تجعل من صديقك كأخ وأكثر
كنا نشتمها في أرواح من كانوا قبلنا
كنت أراهم فلا أستطيع أن أفرق أهم أصدقاء أم أخوة
أما اﻵن لانجد الصديق الحقيقي إلا بعد عناء
في زمن كثرت فيه المصالح وأنا ثم أنت وليس نحن !!
إلا من رحم ربي

شكرا لك أخي
جمال موضوعك في صميم العلاقة التي افتقدناها


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي