فلتكن لكن الطارة وهي لكن لا محالة وليست من مشكلة لستن ملائكة ولا شياطين بل مثلكن مثل مثيلاتكن في كل البلدان وجدن أنفسهن وجهاً لوجه في هذه الحضارة العصرية المتسارعة كل ما في الأمر أن يكون وعي من لا يعي وبعد الدجل الديني والمنتقاه لما في صالحهم على حساب الأخرين دون أي إعتبار بحجة الإلتزام وليس من إلتزام في شيء إنما هو المكر مكر الليل والنهار يمارس على العامة وعجز تام عن اللحاق بالعالم إلا في تأخر بغيض . اشكرك .![]()