من محاولاتي في الفصيح

[أبوراما]

لم أطلب تقييمك لما كتبت.
إن أعجبك أعجبك وإن لم يعجبك فلا داعي للفلسفة الزائدة والانتقاد الخارج عن القيم ومراعاة مشاعر الآخرين.
هذا الأسلوب من النقد يدل على شخصية صاحبه ومايتمتع به من شاعرية وحس مرهف
وختاما أقول كل إناء بما فيه ينضح

[عقش]

لم أطلب تقييمك لما كتبت.
إن أعجبك أعجبك وإن لم يعجبك فلا داعي للفلسفة الزائدة والانتقاد الخارج عن القيم ومراعاة مشاعر الآخرين.
هذا الأسلوب من النقد يدل على شخصية صاحبه ومايتمتع به من شاعرية وحس مرهف
وختاما أقول كل إناء بما فيه ينضح

هدوء أيهاالشعراء

طالما وأن الأخ أبوراما لم يعرض قصيدته هنا للنقد فلاداعي لمشاركة صدى الذكريات ونقدها هنا لقصيدة أبوراما.....................مراعاة لمشاعرالآخرين...

وبهذه المناسبة ومادام قد عرفنا بعض النقاد للشعر العربي فإنني أطلب من صدى الذكريات نقد قصيدتي التي نظمتها قبل خمس عشرة سنة ومازلت محتفظا بها إلى يومنا هذا ولم تظهرللقراء خشية ألا تكون موافقة لنهج القصيدة العربية وبعد قصيدتي هذه ابتعدت عن الشعر...

القصيدة:

لُفيّ تحاريرَ الهوى .. وامضي

أنا في السماء .. وأنتِ في الأرضِ ..

غوري مع الشيطان .. لا أسفٌ

ولتبتلعكِ زوابعُ البُغضِ ..

هجميّة الشفتينِ .. بئسَ هوىً

يقتاتُ من عَصَبي .. ومن نبضي

عطّلتُ صدري عند تاجرةٍ

كالدُود ، من رَوضٍ الى روضِ ..

حاولتُ أن أُدنيك من قممي

فهزئتِ من عطري .. ومن وَمْضي

ما أنتِ من بعدي .. سوى طللٍ

أنقاضُهُ تبكي على بعضِ ..

عودي حقارةَ طنيةٍ .. وغداً

تبكينَ زهرَ الموسم الغضَّ