كنت واثقاً ان لكِ عوده ولكن لم اكن اعلم انها حزينة وملبدة بالدموع والآهات ..
أنيقة مصابك جلل ولكن هذه سنة الحياة ولادائم فيها الا الله فلاتحزني وتحملي نفسك مالاطاقة لها..
يرحلون الاحبة ويبقى الدعاء والاستغفار. اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين
عظم الله اجرك سيدتي