لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 31

الموضوع: الرواية الأكثر جدلا ً ...رواية ((( الضمـــــــــــأ ))) للنغم المهاجر

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية النغم المهاجر
    تاريخ التسجيل
    06 2006
    المشاركات
    793

    مشاركة: الرواية الأكثر جدلا ً ...رواية ((( الضمـــــــــــأ ))) للنغم المهاجر

    ((( الفصل الرابع 4/6 )))










    ــ عدت الى غرفتي ...
    ــ مضت الساعات الواحدة تلو الأخرى ...
    ــ لاح بارق الفجر وانا أبحث عن مخرج ...
    ــ فإستمرارها معي في البيت كزوجة لأبي .... ربما قد يصادف ذلك لحظة ضعف مني أو منها ويقع المحذور ....

    ــ كنت غافلا ً فلن يدعني إبليس بعد الآن ....
    ــ خروجها كمطلقة إعصار وصفعة لكيلا العائلتين ....
    ــ أخي الصغير عبد الرحمن ...

    ــ كيف سيواحه مصيره عندما يكبر ويعلم بأن سبب طلاق أمه تعلقها بأخيه ....
    ــ أبي لايستحق كل هذا .... فهو رجل بكل ماتحمله هذه العبارة من معنى ...

    ــ هل يعقل أن تكون تعاسته بسبب ولده الأكبر والذي لم يبخل عليه بشيء ...

    ــ ياالله .

    ــ ماالحل إذا ً ؟؟

    ــ نودي للصلاة ...

    ــ توضأت وخرجت الى المسجد المجاور ....

    ــ عدت الى البيت وانا لاأدري ماقرأ الإمام فلقد أختلس مني الشيطان كل صلاتي ...

    ــ فتحت الباب ...

    ــ نظرت اليها بعد أن لمحت الغرفة مضاءة وبابها مقتوح ...

    ـ كانت رافعة كفيها وهي في دعاء حار ....

    ــ لم أتفوه بكلمة واحدة ... بل واصلت الخطى الى غرفتي ...

    ــ القيت جسدي المنهك على سريري ...

    ــ خلدت الى النوم ....

    ــ لم أفق الا عند الساعة الثانية عشر ظهرا ً على غير العادة ...

    ــ اول ماتبادر الى ذهني الإطمئنان عليها ..

    ــ رائحة الطبخ هو أول ماعانق حاسة الشم ... هذا ماجعلني أطمئن بتواجدها ...

    ــ ذهبت الى الحمام كي أتوضأ .... تذكرت غيابي عن الجامعة ... ربما كان الشيطان حريصا ً على أن يشغلني حتى في صلاتي القادمة بموضوع المحاضرة الهامة ..

    ــ فرغت من ذلك ...

    ــ أتجهت الى المطبخ ...

    ــ أطفأت (( الغاز )) .

    ــ طلبت منها أن تكف عن الطبخ ساأحضر كل شيء من الخارج .

    ــ كانت شاحبة .... لم ترفع رأسها قط بالنظر اليّ .

    ــ لاأرغب في شيء ... كنت أعد لك الطعام .... عهدتك تتناول غداؤك مبكرا ً لكي تستفيد بأكبر قدر ممكن من القيلولة ....

    ــ لك الخيار في ذلك ....

    ــ حسنا ً ... ساأذهب الى أحد أصدقائي لكي أحضر منه ماتناوله الدكتور في محاضرة اليوم وفي طريق العودة ساأحضر معي الطعام .

    ــ الم تذهب الى الجامعة ؟؟!!

    ــ لالا . فلقد خذلني المنبه.... أو ربما كنت انا من خذله فلقد ذهبت في سبات عميق .

    ــ أستودعك الله .

    ــ أدرت محرك سيارتي .... كان الجو غائما ً ....

    ــ في أثناء مسيري تذكرت ذلك القول ...

    ــ قرأته في صغري :

    (( علموا فتيانكم قراءة سورة يوسف وفتياتكم سورة النور ))

    ــ تناولت شريطا ً يحمل تلك السورة ....

    ــ كان القاريء الشيخ (( محمد المحيسني )) .

    ــ إنصات كلي ...

    ــ جميل جدا ً ذلك العناق ....

    ــ قرآن يتلى وأذان يرفع .

    ــ في الحي الذي يسكنه صديقي ... أديت صلاة الظهر وخرجت ....

    ــ ذهبت اليه .

    ــ تناولت ماأتيت من أجله ... وعدت أدراجي الى المنزل .

    ــ في طريقي أخذت ماأرغبه من أحد المطاعم المتناثرة على الطرقات .

    ــ السلام عليكم .

    ــ وعليكم السلام ورحمة الله .

    ــ لاأريد إعتراضا ً أقسمت لايعد الطعام الا أنا ...ساأعده بنفسي ..

    ــ ماأطلبه منك أن لاأرى هذا الحزن بالبته .
    (( ماأتعس الحزن فلقد كانت كمن لفحها لهيب متأجج )) .

    ــ أعددت كل شيء .

    ــ طلبت منها الحضور .

    ــ أستدارت حول المائدة .

    ــ يا للغرابة .... لاأكاد أصدق ؟؟!!

    ــ مالغريب في الأمر .... وماالذي لاتصدقينه ؟؟

    ــ ماأعلمه بأنك أحرص الناس على الماء ... بل كنت تنادي دائما ً بأن يكون أول مايوضع ... ولاألمحه أمامك !!!

    ــ لمّاحة أنت ِ .

    ــ البركة فيك أحضريه ... ربما قد صادف موقف مع الرجال فاأستعصى على ذاكرتهم .

    ــ تفضلي ؟؟

    ــ مابك لاتأكلين ؟؟؟

    ــ لاأرغب في ذلك .

    ــ ألم نتفق بأن ماحدث لايتعدى كونه حلم عابر زارك في منامك ... إذا ً ما بك واجمة !!

    ــ ساأحدثك عن (( طرفة )) سمعتها قبل يومين ؟؟؟

    ــ تفضل قل ...

    ــ يقال بأن هناك أديب سوداني سئل :

    (( مابالكم تنطقون القاف غينا ً والغين قافا ً )) .

    ــ تنحنح وقال :

    (( أستقفر الله من غال هذا )) .

    ــ إبتسامة لاتكاد تبين .

    ــ ما أصدقه ... كان رده يحمل وجهين :

    إما ساخرا ً .... وإما تأكيدا ً لتلك المقولة .

    ــ الله الله .... وأنفجر ينبوع الثقافة كي يصبح رافدا ً لنهر من العلم .... زيديني ... حللي نفسيته .... أو لست أستاذة في علم النفس .

    ــ دع كل هذا عنك ...

    تماما ً أستاذي أنا (( كاالكأس المشروخ تبصر الشرخ ولاتستطيع أن تعمل له شيء )) ويجب أن تعلم (( بأن هناك جروح حتى وأن تماثلت للشفاء لابد أن تترك أثرا )) .

    ــ يالك من عمة رائعة .

    ــ جميل جدا ً عندما يتوافق النطق السوي والحس الرائع والجمال الآخاذ ....

    ــ سنذهب بعد تناول غداءنا الى أحد المتنزهات القريبة من هنا .... ساابقى أنا مع ما أحضرته حول محاضرة اليوم وأنت ِ لك الخيار في ما ترغبين عمله ...

    ــ يجب أن نخرج من هذا الحال (( المكهرب )) ففي طبيعة الله عبادة .... فالجو سيصبح ماطرا ً بعد سويعات ... يبدو بأنني قد لمحت برقا ً عن بعد ....


    ــ لن أخرج البتة ...

    ففي البرق حلم الرعاة .... وتناهيت الفلاحين .... وماذاك الا سوط ملك أمره الله اأن يسوق المطر الى حيث يشاء ... ما أعظمه من رب وما أرحمه ...





    ((( يتبــــــــــــــــــــــــع )))
    (( ابن الملكين ))

    نعم ...
    لاحزن ... لاحزن ...
    جدتي بلقيس ...وجدي ذو يزن .
    *********

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية النغم المهاجر
    تاريخ التسجيل
    06 2006
    المشاركات
    793

    مشاركة: الرواية الأكثر جدلا ً ...رواية ((( الضمـــــــــــأ ))) للنغم المهاجر

    ((( الفصل الخامس 5/6 )))










    ــ هو ذاك بالفعل ...

    ــ لازال يحدوني الأمل ...بأن أراك ِ وقد وافقت على الخروج ..

    ــ لالا... إذا كان هناك من خروج ....فساأذهب الى بيت أبي ريثما تعود ...

    حسنا ً ...أنت ِ وماتشاءين ....

    قد لاآتيك الا عند الساعة الحادية عشرة مساءا ً ... فالليلة كما تعلمين (( دربي العاصمة )) وفريقي سينتصر إن شاء الله ... فالذهب ديدنه في كل شيء ...

    ــ ليت فريقك يفعل ذلك كي أغيظ مديرتي .... فلو أستطاعت أن

    تلوّن كلماتها وهي خارجة من فاها بالأزرق لفعلت ....

    ـــ تبــّا ً لها ما أصعبها...

    ــ أيوجد من النساء من تتحلى بهذا الخلق ؟؟!!

    ــ قلة هن .

    ــ لاعليك منها .... الغيبة صفة ذميمة .

    ــ هوذاك .

    (( تناولت وجبة الغداء بمفردي ....أعدت ماتبقى الى البّراد ...وذهبت للقيلولة ))

    ــ هل ما زلت مصرا ً على الخروج ؟؟
    ــ نعم ولما لا ... هناك على الجانب الأيسر من التلفاز ستجدين مفتاح السيارة ...

    ــ عبد الرحمن ؟؟!! عبد الرحمن ؟؟!! الا تسمعني ؟؟

    ــ مَن عبد الرحمن ؟؟؟

    ــ أخي .

    ــ ماذا تريد منه ... إنه نائم بالداخل .

    ــ أريد منه أن يوصلك الى بيت أبيك ...

    ــ أتسخر مني ؟؟!! أم أن حمى اللقاء المرتقب قد بدأ يسري

    بدمك ...

    ــ سيأتي ذلك اليوم ... الذي يقود فيه بأمه ... أقسم لو مررنا بك

    وأنت على قارعة الطريق ولسانك يجرح لهاتك من (( الضمأ ))

    ماتركته يقف ...

    ــ لاغرابة في ذلك سيدتي ... قرأت مثل هذا من زمن (( النساء

    على قدر حبهن يكرهن )) .

    ــ (( لاياشيخ )) ... إذهب الى السيارة الآن وساألحق بك بعد
    دقائق ...ريثما أقوم بتغيير ملابسه .
    ــ قمت بإنزالها هناك ...

    ــ ذهبت الى ذلك المطل الجميل ...

    ــ أخذت أسترجع كل مامّر ...

    ــ لابد أن أجد حلا ً ؟؟

    ــ تبادر الى ذهني الطلاق !!

    ــ أي جرم فادح ان فعلت ذلك ؟؟

    ــ لقد ولعت بك ...

    ــ شابة تلمح شاب كمثلك .. يسير بين عينيها جّل وقتها ويؤرق مضجعها ...

    (( ماخلا رجل بإمرأة الا وكام الشيطان ثالثهما ))

    ــ لالا

    ــ أرأيت لو أطعتها فيما ذهبت اليه ... الى ماذا ستؤل النتيجة ؟؟!

    ــ إنه القرار الذي لارجعة فيه ...

    ــ نعم هو ...

    ــ ثم إنه خطئها ....

    ــ إذا ً لابد من دفع الثمن ...

    ــ ليست أول من أخطأ ...

    أبونا آدم عليه السلام هبط من الجنة بسبب خطأه ....

    ويوسف عليه السلام لم يتوكل على ربه واتكل على صاحبه بالسجن بقوله له أذكرني عند ربك فمكث في السجن بضع سنين ...

    نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم عوتب ب (( عبس وتولى )) عندما أعرض عن الأعمى وتلهّى بصناديد قريش ... فمازال قرآن يتلى ...

    ــ نعم لها لدي قدرا ً كبيرا ً من الإحترام ...ولكن لاآمن على نفسي بعد اليوم ...

    ــ ولكن كيف ؟؟!!(( هنا مربط الفرس ))

    ــ لابد أن أبحث عن طريقة يتم بها طلاقها من أبي دون أن يعرف الحقيقة ...

    ــ يحبها ... وكذلك أخواتي ...وكل أفراد العائلة ...وعبد الرحمن أخي الصغير مع من سيبقى هل سيرحل معها أم يأخذه أبي منها ؟؟؟

    ــ عدت الى البيت .

    ــ تناسيت كل ذلك ...

    ــ أخذت في إعداد الجو المناسب للقاء المرتقب ...

    ــ بدأت المباراة ....

    ــ تقدم فريقي .

    ــ عادله الخصم .

    ــ تقدم مرة أخرى .

    ــ أنتصف الشوط الثاني.

    ــ طرق على الباب ؟؟

    ــ مرحبا ً عبد الله تفضل ....

    ــ لاأريد ذلك... أدخلي ياأمرأة ...أحضرت زوجة أبيك ولدي مايشغلني .

    ــ عدت الى التلفاز .

    ــ إنتهى اللقاء بفوز فريقي ... مضت تلك الليلة على أكمل صورة ..

    ــ أستيقظت عند العاشرة ...

    ــ أحسست بأنها متواجدة في المطبخ ...

    ــ السلام عليكم // صباح الخير .

    ــ وعليكم السلام .... هلا

    ــ إسمعيني جيدا ً .... تعلمين بأن أبي فور إنتهاءه من صلاة الجمعة يعود مجددا ً الى هنا .... وأنت ِ بهذه الهيئة مختلفة جدا ً يجب أن يذهب هذا الشحوب ... بل يجب أن تكوني في صورة أفضل ؟؟

    ــ وهل تراني ساافلح ؟؟!!

    ــ يجب أن تحاولي .

    ــ عند قدومهم إشغلي نفسك بتصحيح كراريس طالباتك ... اجعلي خروجك مع أخواتي بشكل مبسط ... يجب أن تستأذني فور الإنتهاء من وجبة العشاء فورا ً حتى تعودين كما كنت سابقا ً ..

    ــ سااحاول ... وذهبت الى غرفتها باكية .

    ــ قدم أبي بعد مغرب ذلك اليوم .

    ــ لحسن حضينا كان هناك بالقرية حفلة عرس ... لم يناموا جيدا ً فلقد أستمر الحفل الى الساعات الأولى من الفجر ...

    ــ الجميع خلد الى النوم مبكرا ً .

    ــ هاهي الأيام تمضي ...

    ــ إسئلة تأتيني من هنا وهناك ؟؟؟

    ــ مابال عمتي تذهب الى مدرستها أولا ً على غير العادة ؟؟!!

    ــ صمت يلازمها ... على حين غفلة نلمحها باكية ؟؟

    ــ تلك الخفة والسمة والتي كانت تتحلى بها بدأت في التلاشي ؟؟!!

    ــ و..و...و... الخ

    ــ كنت أتصنع لها الأعذار .

    ــ طفح بي الكيل .... لقد مللت كل هذه الأسئلة والموجهة اليّ ؟؟؟ الم تقل العرب سابقا ً (( وعند جهينة الخبر اليقين )) اذهبا اليها قد تبدي عليكما ماتخفيه ....

    ــ لمحت أبي جالسا ً بمفرده ... كان البيت خاليا ً قررت أن أذهب اليه لمصارحته ...

    ــ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

    ــ وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته .

    ــ أرأيت ياأبي ... أن عرضت عليك أمرا ً وأستحلفتك بالله الا ّ تسألني عن سببه ... هل ستطاوعني ؟؟؟!!

    ــ ولما لا .. أعرفك ياولدي نعم الشاب ....فالكل هنا يحمد سجاياك ...لاشك عندما تسير معي وأبصر تهئنة الخلق لي بك أكاد اطير فرحا ً ...

    ألم نتفق من قبل أن نكون صديقين (( والصديق من صَدقَك لامن صدّقــك ))...

    ــ لديه إحساس بأن عمتك قد أدخلت في رأسك فكرة الزواج من أختها في غيابنا ... فهي جميلة ومعلمة أيضا ً ولابأس أن نتزوج أختين ... سمعتها ذات مساء وهي تلمح لي بذلك ...

    ــ ليتها فعلت .... ياالله ماهذا المصاب الجلل ؟؟!!

    ــ مالعمل إذا ً ...

    ــ لابد أن أعود اليه في وقت لاحق فاالأمر يجب أن لايناقش بعد هذا ...

    ــ سمعت بوقا ً بالخارج ... الحمدلله إنه أحد إصدقائي ... أعتذرت بلباقة وخرجت ...

    ــ مازلت مصرا ً ....

    ــ مضت ثلاثة أسابيع وانا أنتظر المكان والوقت المناسب لكي أصارح ابي بذلك ...

    ـــ عاودت الكره هذه المرة ولكن بجدية أكثر ... عندما رأيت بأنه قد حان ذلك ؟؟؟

    ــ أبي ..سبق وأن عرضت عليك أمرا ً وأستحلفتك بالله أن لاتسألني عن سببه ...

    ــ هو ذاك يابني .... ولم أقصر معك في شيء ... وعدتك وأنا عند وعدي ... رأيتك غافلا ً عنه فاأحببت الا أناقشك فيه فلربما قد عدل عن رأيه ذاك ماكنت أقوله ؟؟

    ــ أبي ...

    ــ نعم ... ماالأمر ؟؟!!

    ــ يجب أن تطلق زوجتك رباب .

    ــ لم أسمعك جيدا ً او ربما لم أستوعب ماقلته .

    ــ يجب أن تطلق عمتي رباب ؟؟؟

    ــ أستغفر الله ولاحول ولاقوة الا بالله .... هل حدث منها مايجعلني أقدم على مثل هذا الأمر ؟؟؟

    ــ أقسم بالله ياأبي لم تخنك خارج البيت ... ولم تدخل أحدا ً الى منزلك في خيانة كانت ...

    ــ أجل هل صدر منها مايؤذي ... آذتك في شي ء ... لاأكاد أصدق ...لولا ثقتي فيك لشككت في أمك ... ولكن أمك تجّلها كثيرا ً والله لم تسمعني مايؤذيها ...

    ــ الأمور لاتدار بهذه البساطة ...فلقد أقسمت بالله لم تخن .... ولم تؤذيك ... إذا ً هناك حلقة يجب أن توصل الأمر ببعضه ... بالفعل انا في حيرة من أمري .. بين مصداقيتك وأخلاقك الجمة ... وبين ماذكرت ..

    ــ هو ذاك ياأبي ولن أزد .

    ــ حسنا ً يابني ...

    ــ إذهب الآن ودع الأمر لي ...



    ((( يتبــــــــــــــــــع )))
    (( ابن الملكين ))

    نعم ...
    لاحزن ... لاحزن ...
    جدتي بلقيس ...وجدي ذو يزن .
    *********

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •