لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: فكروا بالنتيجة !!!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رديمة

    *¨`*:{سيدة المكان}:*¨`*
    رحمها الله رحمة الأبرار
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    منتديات صامطة
    المشاركات
    31,152

    Lightbulb فكروا بالنتيجة !!!



    هاي طريقة اذا كنت مكتئب فاقد الامل يمكن تحركك شوي جربوا مارح تخسروا اشي ((((بس لاتنسوا غمضوا عيونكم وفكروا )))
    تخيل نفسك في الصحرء ضائع ظمآن حرارة الشمس تكاد تقتلك وبرودة الليل تفتك بجسدك
    لكن طريقك يضيء من بعيد يناديك لكنك لم تعد تستطيع السير فقد أنهكت قواك تنظر الى نهاية الطريق ترى النور النور يناديك تركض تتعثر تقع تقف الأمل يحملك تقع مجددا لم تعد تستطيع الاحتمال تظن ان كل شيء انتهى وانك لم تعد قادرا على الوصول وان حلمك بعيد جدا
    تقع تغطيك التراب تتخيل نفسك وقد غطاك حلمك الوردي وترى جميع من كنت تأمل بلقياهم ترى كل من تحبهم ومن يحبوك تقفف تصر على الوصول إرادتك قوية تبدا الركض لا تنظر حولك فقط اركض اركض الى هناك الى المكان الذي تجد فيه نفسك حلمك املك حياتك هل تشعر بنبض قلبك بصوت قدميك على التراب اتسمع انفاسك تلهث ستصل هيا اركض لقدا قتربت اتشعر ان كل شيء يركض معك الوقت النسيم يحلق معك السماء الغيوم الحياة كل شيء يركض معك أمامك خطوات قليلة وتصل هيا يا أخي لا تفقد الامل اقتربت نعم اقتربت واخيرا
    يحملك النور وتصل

    اتشعر بسعادة وصولك وانك استطعت بالأمل والإرادة تحقيق مااردت رغم كل الصعوبات والحدود والعقبات والالام والعذاب

    ((((دائما فكروا بالنتيجة ولو تعبتم وطال الطريق فكروا بالسعادة التي ستشعرون بها حينما تحققون ماتريدون )))
    ارجو ان تكونوا قد فهمتم قصدي
    وشكرا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بارك الله فيك حفيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية مجاهد اليامي
    مشــرف سابق
    تاريخ التسجيل
    08 2003
    المشاركات
    1,268



    أختي \ رديمة
    أشكرك أولا على طرح هذا الموضوع الذي أرى أنه الدافعية للحياة

    أجل الأمل والتفاؤل قوّة

    واليأس والتشاؤم ضعف

    الأمل والتفاؤل حياة

    واليأس والتشاؤم موت

    وفي مواجهة تحدّيات الحياة، وما أكثرَ تحدّيات الحياة !، ثمّةَ صنفان من النّاس، وموقفان أساسيّان:

    يائس متشائم يواجه تحدّيات الحياة بالهزيمة والهرب والاستسلام

    وآمِلٌ متفائل يواجهها بالصبر والكفاح، والشجاعة والإقدام، والثقة بالنصر ...

    وما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب، وتحقيق المقاصد والغايات

    لا أعرٍفُ اليأسَ والإحباطَ في غَمَمِ
    يَفيضُ من أملٍ قلبي ومن ثقةٍ

    لا يُنبِتُ اليأسَ قلبُ المؤمنِ الفَهِمِ
    اليأسُ في ديننا كُفْرٌ ومَنْقَصةٌ




    نعم - أيها الإخوة الأحبة –

    اليأس والتشاؤم ثمرة من ثمرات الكفر، وصفة من صفاته، وليس يجوز لمسلم بصير بأمر دينه أن يستسلم لليأس، ويمَكِّنَه من قلبه

    وكيف يرضى المسلمون الصادقون الواعون ذلك لأنفسهم، وهم يقرؤون قولَ ربّهم عزّ وجلّ :

    لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله – الزمر 53

    وقولَ الله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام :

    وَمَنْ يَّقْنَطُ مِن رحْمَة رَبِّه إلا الضَّالُّون – الحجر 56

    وقولَ الله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام :

    ولا تيْأَسوا مِن رَوْحِ الله إنّه لا ييْأَسُ مِن رَوْح الله إلا القومُ الكافرون – يوسف 87



    وما أكثرَ أمثلةَ الأمل والتفاؤل في سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسِيَر أصحابه ! وما أكثَرها أيضاً على امتداد التاريخ الإسلاميّ والبشريّ البعيد والقريب



    ما دام الزمنُ يجري

    وما دامت الأيامُ يُداولها الله بينَ الناس

    وما دام التغييرُ سنّة الحياة

    وما دمنا نثق بربّنا وديننا، ونثق بأنفسنا، وبوعد الله الصادق لنا، ونأخذ بما أمر الله من الوسائل والأسباب، ونبذل كل ما نستطيع، كلّ ما نستطيع ... فلا يأسَ ولا تشاؤمَ ولا إحباطَ، بل أملٌ متلألِئٌ يضيءُ القلوبَ والعقول والدّروب والآفاق، وتفاؤلٌ صادق – رغم كل شيء – بنصر الله عزّ وجلّ



    تقبلوا تحياتي الجحفانية



ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •