عندما تتذكر فأن الصفحة تظهر 0000 00000آه ثم آه من الماضي
الطفوله 000 المدرسة 000 الروح البريئه 000000 ينتبنا شيء من الحنين
الطفوله شيء جميل حيث لا تجد للهم مكاناً 0000 ولا للحقد ركناً في حياتك
لعبتي همي واجتماعي مع الاصحاب مقصدي 00000 ليتني لم أكبر ليتني لم اعرف السنين
في الصباح الباكر احمل حقيبتي وما بها من أوراق 0000 كنت لا أظن ان هذه الحقيبه مصدري حزني
حصتي احسها ملكي وكرتي المدرسية احسها اغلى ما أملك 00000 كنت اظن ان الحياه فقط هذه ليتني لم اكبر
في عالم الطفوله احس ان الكل تحت امرتي 00000 احس اني املك العالم احس انهم لي عبيد ليتني لم اكبر
ليتني لم اتعرف على تلك السنه وبعدها سنين 00000 ليتني جلست متمسكاً بطفولتي حتى اموت
في عالم الطفوله تحس انك فوق بساط الريح 0000 لا أحد يستطيع ايقافك لانك سيد في ذاك الوقت
كنت أظن لا أحد سوف ينزلني من مملكتي 0000 كنت اظن ان ملكي لي وحدي ولا ستطيع احد انتزاعه
حتى اتت 000 حتى مشت 000 ولا 00احس بها 00000 انها الآيام تعاونت مع الشهور لتكون لي عدوي السنه
نعم بدأت اشعر بأن لعبة الدراجه لا تناسبني 000 وبعدها ان الطفولة ليست مكاني فتازلت عن مملكتي
نعم تنازلت وكنت اظن انني انا الكسبان 0000 تنازلت وانا لا ادري بأني في يوم من الأيام سوف احن لها
ركبت فرس الشباب وقوت همتى من اللعبة الصغيره 0000 الى لعبه لا يجيدها الأطفال ليتني لم اكبر
توسعت مداركتي 00 وكبرت مشاريعي 0000 واصبحت لا افكر الأ بالحب مرحله جديد
مرحلة الشباب وما ادراك ما الشباب 000000 قوة في تحقيق الآماني 00 ربما لن يطول هذا الصديق
نعم لن يطول لان هناك من يخطط لاسقاطه 0000 اليوم 000 الشهر0000 السنه اكلت مملكتي الثانية
ليتني لم اكبر 000 مرحلة التحكم 000 مرحلة غريبه 0000 لم نحس بها الأ اذا طرق الباب ضيفاً
ضيف 00 يمتاز بأنه ابيض اللون 000انه الشيب يا عزيزي 0000 عندها سوف تقف وتتآمل
تتآمل 000 اللعبة 0000 الدراجه 0000 الكره 000 القوة 00 عندها لا تستطيع فعل شيء غير اسقاط دمعه
دمعه من العين 00 حرارتها ذكريات الطفوله 00000000 ليتني لم اكبر