الإنفجار الروائي النسائي...أدب...أم ألعاب نارية...؟

[محمدالقاضي]

كلما ذٌكِر...إسم لأحدى الروايات النسائية الجديدة..

يتبادر إلى الذهن الأسماء الكبيرة في الروايات العربية...

كأحلام مستغانمي...مثلاً..
صاحبة الروايه المثيرة للجدل(ذاكرة الجسد..)..التي منعت من النشر في مصر!!!

هل النساء السعوديات(الروائيات أقصد..)..ينهجن نهجها...؟
أم هي فعلاً ثورة القلم النسائي...؟
أم...أن الموضوع مجرد...أحساس بالنقص...كما ذهب البعض...؟
******************************************

عموماً...

المرأة كرمت عند المسلمين...أيما تكريم...

فهل تدرون كيف نظر إليها ( المفكرون الغرب...)...؟



((تزوج بأي طريقة..فإذا كنت محظوظاً وإرتبطت بزوجه صالحة...فستكون سعيداً,أما إذا كانت سيئة فسوف تكون فيلسوفاً...))..سقراط..
((تمنحنا المرأة الحافز لأشياء عظيمة ..ولكنها تمنعنا من تحقيقها..))..دوماس..
((السؤال المهم الذي لم أجد له أجابة هو......ماذا تريد المرأة..؟)) سيمفوند فرويد..
((لا ينتابني قلق من الإرهاب..فأنا متزوج منذ سنتسن..))..تام كينيسون..
.
.
.
أما الدين الإسلامي فيراها ويعاملها كما قال الرسول الكريم_عليه الصلاة والسلام_..((رفقاًً بالقوارير..))..
************************************

ولي عودة مع الروايات النسائية...

[الدارسي]

يسلموووووووووووووو اخي محمد القاضي

موضوع جيدي وتسلم على طرحه

[محمدالقاضي]

أسعدني مرورك أبو عادل...

ولكن أين المشرفين...؟؟

كالعادة...

لاأحد..

هنا يبرز الجواب على نفور الاقلام من منتدانا ...

قلة التفاعل مع الطرح الجاد..

((هجرة الأقلام...سببها...كثرة النوم..والأحلام..))

ولي عودة..
الراضي..

[الدارسي]

اخي محمد القاضي
المشرفين موجودين ولكن الطرح الذى نطرحه في هذا المنتدى ليس من يثمنه مشرفين او غيرهم ولكن الطرح والمواضيع الابد ان يكون نابع من احساس داخلي نتعامل فيه ونقدمه الى هذا المنتدى الذي نعتز به
نعم انا معاك لابد من النقد الهادف وتشجيع وتواصل بين مجموعة اغضاء المنتدى ولكن ليس الزامي على احد ان يرد على اي موضوع ولكن يكفي ان توصل الكلمةاو الموضوع للجميع

[محمدالقاضي]

لا زلت مصراً على رأيي...

فهل للحلم...رأيي..آخر..

الراضي..

[الحسن القاضي]

ياعزيزي إذا كن الروائيات السعوديات مثل رجاء الصانع في بنات الرياض
فقل على المثقفة السعودية السلام.

روايات وقصص لاتخلوا من الجنس هذا ماذهبت إليه الروائية السعودية.ولذلك منعت أكثر من روائية النشر في السعودية وذلك لترجمتهن مايحصل على مقاهي لبنان على الأوراق.
ياعزيزي هن يعتقدن أنهن يروجون لأنفسهن بالجنس.
وإذا سألت الواحدة منهن تتشدق بتحرر الإعلام والمرأة.
ياعزيزي هذا ليس إجحاف في حق القوارير ولكنهن أجحفن في حق أنفسهن ومجتمعهن.وإسلامهن قبل ذلك.
هناك من الرجال ماذهب بعيداً يغرد خارج السرب واتخذ من حداثة الكلمة والحياة وحتى الفكر جناحين يطيربهما.

[يحيى عزالدين]

ياأخي الكريم السنة الماضية نزلت لسوق أكثر من أربعين رواية نسائية للسوق
كم قرأنا ؟ كم سمعنا عنها؟ من هم رواتها؟
الإجابة على هذه الأسئلة تجعلك تعرف العزوف عن المشاركة أخي محمد عن المشاركة في هذه الموضوع
وتجلد بعبارات شكرا ويسلموا ولك شكري على طرحك الرائع

[محمدالقاضي]

الموضوع لم يعد طرح رائع..أو حداثة...أو غيره..

إنها الدعوة للتحرر ..
لكأني ألمح في الأفق..بوادر..إنفجار هائل..يلوح في سماء الفكر والكلمة..

تتزعمه مجموعة من الساقطات في المجتمع..وأرباب السياحة..

أسمين أنفسهن (( الروائيات السعوديات ))


وهن يسرن...على خطى المصريات..

من أمثال((هدى الشعراوي))
ومروراً حتى((نوال السعداوي ))


المتغذيات من فكر..(( قاسم أمين ))


ولكن..التجربة المصرية أثبتت فشلها الذريع...بتوبة بنات التحرر والعريّ..
فهل.. من منتبهٍ للأمر قبل أن يحل المكروه...

ممكن..

ولكن..هل نكون مخطئين ....؟
قد نكون...لم لا....

وقد يكون للصوت النسائي رأي ايضاً.....

[الحسن القاضي]

قاتل الله ((نوال السعداوي))تصدق وصل بها الانحدار الخلقي إلى التهجم على فريضة الحج وشعيرة الطواف ووصفت ذلك بالتخلف
هذه العجوز الشمطاء والتي يخوفون بها الأطفال قبل النوم.تتلهف بكتاباتها لدهاليز جهنم .

هو عصر ثورة للمرأة في عالمنا العربي والإسلامي

ثورة قبيحة وعوجاء يطبل لها أرباب الليبرالية

وغزاة الفكر الإسلامي من الصهاينة والماسونية العالمية

قبل يومين كان هناك ما يسمى بيوم المرأة العالمي

دعوة للتحرر والانفتاح والتحدي للرجال والخروج على المألوف

وقد ازدهرت هذه الدعوة مؤخرا وشجعت الكثير من الروائيات

أو مدعيات الأدب بمحاولة السير في هذا الطريق الوعر .

وقد وجدن لهن من يشجعهن . . .

ولكن من هم أولئك المشجعين ؟

ابحث في سيرتهم وفي حياتهم وسل مساجد حاراتهم وجيرانهم عنهم

وسيأتيك الخبر اليقين .

موضوع كبير ومميز جدا

شكرا أستاذ محمد

[ابونواس]

الكلاب تنبح والقافله تسير
ان امثال هؤلاء قليل في المجتمع
وهن منبوذات حتى من بنات جنسها
والحمد لله نحن على ثقه تامه انهن لن يجدن الا السب واللعن
فمجتمعنا المحافظ لن ينحني لمثل تلك السخافات

[علي أبوطالب]

كلما ذٌكِر...إسم لأحدى الروايات النسائية الجديدة..

يتبادر إلى الذهن الأسماء الكبيرة في الروايات العربية...

كأحلام مستغانمي...مثلاً..
صاحبة الروايه المثيرة للجدل(ذاكرة الجسد..)..التي منعت من النشر في مصر!!!

هل النساء السعوديات(الروائيات أقصد..)..ينهجن نهجها...؟
أم هي فعلاً ثورة القلم النسائي...؟
أم...أن الموضوع مجرد...أحساس بالنقص...كما ذهب البعض...؟
******************************************

عموماً...

المرأة كرمت عند المسلمين...أيما تكريم...

فهل تدرون كيف نظر إليها ( المفكرون الغرب...)...؟



((تزوج بأي طريقة..فإذا كنت محظوظاً وإرتبطت بزوجه صالحة...فستكون سعيداً,أما إذا كانت سيئة فسوف تكون فيلسوفاً...))..سقراط..
((تمنحنا المرأة الحافز لأشياء عظيمة ..ولكنها تمنعنا من تحقيقها..))..دوماس..
((السؤال المهم الذي لم أجد له أجابة هو......ماذا تريد المرأة..؟)) سيمفوند فرويد..
((لا ينتابني قلق من الإرهاب..فأنا متزوج منذ سنتسن..))..تام كينيسون..
.
.
.
أما الدين الإسلامي فيراها ويعاملها كما قال الرسول الكريم_عليه الصلاة والسلام_..((رفقاًً بالقوارير..))..
************************************

ولي عودة مع الروايات النسائية...

مرْحباً بكَ أوّلاً، يا أخْ محمّد، في منْتدياتنا المُفْترض بها أنّها "ثقافيّة" وبعد:-

منْذُ تلوتُ العنْوان كانَ الآتي:

-إنْفجار: فيزيائيّاً يدوّي صوْت الإنْفجار أنّى ينْجم عنْ الضَّغط.
حيْنَ نتكلَّم عنْ المصْطلح (BOM) فَنحْنُ عنْدئذٍ إمَّا أنْ نَتَّفق أنَّ ثمَّة ضَغْطٌ مُوْرسَ حيالَهنّ فنمّ هذا (الإنْفجار) وقدْ لا نتَّفق إنَّما إحْداث (نقْطة وفاق) بيننا هيَ المهمّ في الأمْر.

شخْصيَّاً لسْتُ على قناعةٍ أنّ هناكَ ما يسمَّى بالأدبِ النِّسائيّ وآخر سُمِّي، طبعاً، بالرِّجالي!
إذْ الأدب ليْسَ حكْراً على جنْسِ آدم أوْ حوّاء ولا هوَ الَّذي اِحْتُكِرَ منْ قبلِ طبقة إجْتماعيَّةٍ ما أوْ قابلٌ هوَ للحصْر في فئةٍ عمْريَّةٍ وثقافةٍ محدَّدةٍ وبيئةٍ معيَّنة وكلَّ ما عدا ما سَبَقَ وذكرْتُ لا يعدُّ منَ جنْس الأدبِ في شيء!
بلْ على العكْس، الأدب- وبتجاوزِ التَّعريف عنْه - هوَ الأدب والقضيَّة الَّتي تتكلَّم عنْها تخصُّ (الفكر).

وهنُا.. عنْدَ هذه النّقطة عليْنا أنْ ننظر إلى مساحة التَّفكير المتاحة للأديب والكاتب أوْ باخْتصار كلّ قلم ينْجز ويقدّم عملاً ما-بصرْف النّظر عمّا إذا كانَ مثيْراً أمْ أوْ علميّاً أوْ بهْلوانيّاً!... إلخ، وكانَ ينْتمي إلى جنْس الأدب.. ننْظر بتمعنّ وحياد في تلْك المساحة ومدى الحريَّة الّتي ينْطلق منْها ولا يمْكنه تجاوزها بناءً على ما يُؤخذ في الحسْبان بمعْنى، لكلّ مجْتمعٍ رقيْب وحيْنَ نتطرّق إلى أطْروحة (الرّوائيّات السّعوديّات) لا بدّ أنْ ننْطلق في حديْثنا/نقاشنا/حوارنا منْ المناخ/الحدود/المبيْحات/المحْظورات/العادات/التقاليد/والعرْف والمرْأة السُّعوديَّة سيّدة الوضْع في كلٍّ حال/طقْس ممّا ذُكِر.


.
.

أنْتَ قلْتَ (كلما ذُكِر...إسم لأحدى الروايات النسائية الجديدة..

يتبادر إلى الذهن الأسماء الكبيرة في الروايات العربية)

لِماذا يتبادر، وعلى أيّ أساس؟!

لِمَ (كلَّما)، أيْ، دوْماً؟!
.
.

وَأَضَفْتَ مشْكوراً (كأحلام مستغانمي...مثلاً..صاحبة الروايه المثيرة للجدل(ذاكرة الجسد..)..
التي منعت من النشر في مصر!!!
مَا الرَّابط بيْنَ (الإنْفجارات، والمفرْقعات، والأدب)؟!

هلْ مسْتغانمي كبيرة، عمْراً، تجْربةً-إنْ كانتْ التَّجربة ذاتَ سنّ، أمْ تقْصد وزْنها الأدبيّ النّسائيّ كبير؟!

-وعلى إعْتبار أنّ البعض لمْ (يُسْتثار) بِقراءةِ الرّواية (ذاكرة الجسد) لِمَ مُنِعَتْ؟
أ لأنّها (مثيرة)؟ وإنْ هيَ كذلكَ فهلاَّ عقدْنا رابطاً بيْنَ المجْتمع المصريّ معَ مجْتمعنا حتّى يتبيّن لنا النّهج الرّوائيّ النّسائيّ السّعوديغانمي والنّهج الأحْلامغيّ كيْما نكْتشف إنْ هُنّ ينْهجنه أمْ لا؟!

.
.

أم هي فعلاً ثورة القلم النسائي...؟
أم...أن الموضوع مجرد...أحساس بالنقص...كما ذهب البعض...؟


أسْهبْتَ مُسطِّراً سؤال2 :

(أم هي فعلاً ثورة القلم النسائي...؟
أم...أن الموضوع مجرد...أحساس بالنقص...كما ذهب البعض...؟


الثّورة "مصْطلح شائك وعميق ومتشعّب" فهلْ يصحّ لنا أنْ نسمّي الثّورة الّتي تعْنيها (ثورة الأدب النسائيّ السّعوديّ)؟
وإنْ صحّت التّسمية ننْثرُ تفْاصيلهنّ الثّائرة، وبالمناسبة لِمَ هنّ ثائرات؟ وعَلاَمَ ثُرْنَ؟ ثمّ كيْفَ اسْتحال أدبهنّ إلى (موضوع مجرّد)؟! .. أضِفْ إلى التّساؤلات السّابقة ..


- النّساء ناقصات عقْل ودين.
س/ الشّعور يخْتلف عنْ الإحْساس فهلْ ذلك (البعض) أحسّ فحسب؟!
وَ
س، أُخْرى، :- أ ذلك البعْض مؤثِّر في الوسطْ الأدبيّ إنْ هوَ نسائيّ أوْ ذكوريّ؟!
ولكَ الإنْتقاء.

.
.




على أيّ حال، إنْ أنْتَ (القاصّ/ محمد القاضي) فهذا يعْني أنَّك يفْترض بكَ معْرفة حقيقة أنَّكَ تتكلَّم بقلمٍ ذكوريٍّ عنْ أدبٍ نسائيّ!!


تحيَّاتِي والتَّقدير لك.

[علي أبوطالب]

أحلـام مستغـانمـي
من (فوضى الحواس)

هو قال:" أجمل حب هو الذي نعثر عليه اثناء بحثنا عن شيء أخر".
هو، رجل الوقت ليلا، يأتي في ساعة متأخرة من الذكرى. يباغتها بين نسيان وآخر، يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل.
تمتطي اليه جنونها، وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق فتشهق، وخيول الشوق الوحشية تأخذها اليه.
هو رجل الوقت سهوا. حبه حالة ضوئية. في عتمة الحواس يأتي. يدخل الكهرباء الى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة.
يشعل كل شيء في داخلها.. ويمضي.
فتجلس، في المقعد المواجه لغيابه، هناك حيث جلس يوما مقابلا لدهشتها. تستعيد به انبهارها الأول.

**

أُهْدِيْهِ لِفَوْضَوِيَّة مُرَتَّبَة

[محمدالقاضي]

أبو إسماعيل ...

أسعدني مرورك...وزادني شرف....


الأديب علي أبوطالب ...

كلي فخرٌ أن أتناقش مع مثقفٍ وأديب في حجمك..

ولي عودة....