فِيْ اَلْمَشْهَدِ اَلْمُهِمّ مِنْ مَسْرَحِيَّةِ "حِكَايَةِ حُبٍّ صُوْفِيَّة" اَلَّتِيْ لَمْ يَكْتُبْهَا، عبدالرّحمن منيف!!
لَمْ يَكُنْ اَلَزَّوْجَ مُتَقَمِّصَاً شَخْصِيَّةَ اَلْلِّصُّ اَلْمُخَادِعُ، اَلِّذِيْ لاَ لَهٌ أَصْلٌ أَوْ حَتَّى فَرْعْ.حِيْنَ قَرَعَ اَلزَّوْجَ صَدْرَ زَوْجَتِهِ اَلْحَرِيْرِيّ وَ "دَخَلَ عَلَيْهَا" مِنْ "بَابِ غُرْفَتِهَا اَلْخَلْفِيّ" كَوْنَهُ يُوْقِنُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ لِتَفْتَحَ لَهُ عَيْنَ فَرْحِهَا إِلاَّ لِأَنَّهُ هُوَ وَهِيَ الأَحَقُّ بِقُبْلاَتِ سِنِيّ اَلْدِّفْءِ اَلْمُقْبِلَةِ عَلَيْهَا وَهُمَا يَسْكُنَانِهُمَا للأَبَدِ.