قصه وابيات .
هذي هديه للعزيزمجاهد اليامي وكل الاخوه المتذوقين لموروثنا الشعري الجميل.
يقول الراوي انه في ليله من ليالي كان فيه هود عند السيد حسن عبدالله القاضي الشهير بــ" مخن" الله يرحمه بقرية ابوحجر مسفل بمناسبة ختان لبنه
و تواردو امهويده من كل محل على بيته وكان من بينهم اثنين شعارمصايب كل واحدمنهم يقول لمثاني تزاخر واحد شريف من "ال زربان" وامثاني على ما اضن ان اسمه "مقرع" .
المهم انه في الليل قام امشاعرالي من الاشراف من فوق قعادته الي كان جالس عليها شيقضي الحاجه مدري معاه شغل. ونسي لحافه على امقعاده فمدري ياشيطان لقي املحاف وشله .
فلما عود دورعليه فملقيه على امقعاده فسئل الي جالسين بجنبه ياجماعه محد منكم زهدلي لحاف كان محطوط على مقعاده قالوله لاوالله مازهدناه .
فدورعليه ودور لين تعب مالقيه.
وكان امليله بارده وملحاف في وقتها كان مثل مايقولون له قيمه.


فقال ذي الابيات:
لابتي والله ماقدها عوافي ====وانا من بيت الاسد شلوا لحافي
يسوى صطعشر ريال
بزه من بزالحديده =====حتى صانفته جديده
كنه من بز امهنود
لوتروح الروم ماتلقى نظيره,,,,,,,,,,


وكان السيد"امخن "ماهوموجود وكان السيد الشيخ علي ابوطالب القاضي
في امجلس فسمعه فرمى عليه بم جنبيه حقه ووصى واحد يدور على "مخن"حتى لقيه وبياه فراح واجاله بلحاف جديد بدل لحافه الي شتله من فوق امقعاده.


فقال مقرع يرد عليه
ياشريف ان كان طولت المسافي=====يسمع امشامي ومخلاف امعوافي
والذي توا أمجبال
خلفك القوم الوكيده====باعوا صطعشرعقيده
قصدها منك تجود
واملحاف قد بدل القاضي بغيره,,,,,,,,,,,,,


عسى انها اعجبنكم