نثر أدبي راقي
ومعاني جميلة معبرة
تقريبا ممرنا بها جميعا
وهاهم التكتوك يصيغها ويعبر عنها
بأسلوب جميل ورائع
الأحلام أبواب وفصول ودرجات
منذ الطفولة إلى المراهقة إلى الشباب فالرجولة فالشيخوخة
وهذا مصير كل مخلوق
فسبحان الله لكل مرحلة أحلام وأمنيات تختلف عن الأخرى
وعند خريف العمر تكون أحلامنا الماضيات مجرد ذكريات
منها المضحكة ومنها المؤلمة ومنها المفرحة والمحزنة
وفي لحظات الخلوة السكون قد تعاودنا كأطياف وخيالات نسرح معها
إلى البعيد للحظات ........ ثم نعود إلى واقعنا
ونعود للركض
والركض
إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا
أشكرك أخي
على هذا النص الرائع
