طَـــلَلْ

[تكفيني...الذكرى]

محمد مهما وصفت ابداعك ومهما كتبت فقلمي لن يفيك حقك

هنا عجز القلم عن الكتابه فوقف صامتا أمام شموخ حرفك

إختالا الصمت فالصمت أحيانا ييكون أبلغ

سيدي لقد رحلت مع حروفك لزمن قد فات وأنت رحلت بي إليه

فقد أجبرني حرفك على الرحيل معه ذهب بي بعيدا ً حيث كنت أريد ولم أستطع

فعل ذلك بمفردي فحرفك إستطاع ذلك وصلت معه إلى شاطئ كم تمنيت الذهاب إليه

فأصريت البقاء هناك..

تذكرت كل ماقد فات وتمنيت رجوعه لدقائق معدودات بل لثواني كي أعيش نشوة إفتقدتها

بفقده

لك مني خالص الود وأعذب التحايا

دمت َ مبدعا

أخوك ..تكفيني الذكرى

[محمدالقاضي]

هنا عجز القلم عن الكتابه فوقف صامتا أمام شموخ حرفك
إختار الصمت ...فالصمت أحيانا ييكون أبلغ
سيدي لقد رحلت مع حروفك لزمن قد فات وأنت رحلت بي إليه
فقد أجبرني حرفك على الرحيل معه ذهب بي بعيدا ً حيث كنت أريد ولم أستطع
فعل ذلك بمفردي فحرفك إستطاع ذلك وصلت معه إلى شاطئ كم تمنيت الذهاب إليه

تكفيني.....
إن بلاغة ردك هو شعرٌ..نَثَرَتْه مخيلتك..
عزيزي ...الشعر هو نزف البشر وهو المتنفس للشاعر....
ولولا أنني أتناوله كل صباح...وأرتشفه مع فنجانٍ من الشاي ..
لرأيت أخاك ... كالقارب...الذي غطس صاحبه للؤلؤ البحر ولكن لم يعد..
عندها تقاذفته الأمواج


لك الودّ وكثير من الحب..