أللمساء ...أم للقلب سألت ..
هل سوف تعودين ؟
تكفيني أسرج مُهرتك كرجلٍ شامخٍ وارحل
واحملِ الذكرى متاعاً لك
وأشعلْ من دمعتك الشمع نوراً يفتِّقُ العتمة...
وعربد في ميادين الساعدةِ بالذكرى
فقد تكفيك ...
.
.
تكفيني الذكرى واصل ياعزيزي واصل
ففي صامطةَ من نذر نفسه للسماع ...
دمتَ شامخاً