نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


لعل جلهم أحجموا بل امتنعوا عن الردود ..
وأنا أولهم..
بسبب حروفهم الخجلى ...
وكلماتهم التى يظهر تقزمها واضحا للعيان ...
أمام ذلك السمو لكلماتك الرائعة يا أبا عمر...
فلك أن تتصور كيف أبدأ في رحلة البحث المضنية في خلجات نفسي علي أجد أجمل مما أجده ...
فيسرقني الوقت ...
وتأتي ردودك لتبدد ما جمعته في رحلتي تلك ...
وإذا بي أبدأ رحلة البحث من جديد...ليس هو التهميش ...
لا والله ...
بقدر ما هو الاكبار والتقدير لحرفك المدجج بالبديع ...
والمحلى بالابداع...
فمن سيعفيني !!؟
وكيف لي أن أتصالح مع قلمي ...
إن أنا عبثت ( بخربشاتي ) في لوحاتك التي يرسمها لنا قلمك النير ..
أبا عمر :
لا نريد لصمتنا أن يقتلك ...
فصمتنا لم يكن إلا الحب ...
ومن الحب ما قتل.
ويكفيك من الكم ما قرأ ...
فقليل من لديه الجرأة للوقوف أمام عمالقة القلم..
وثق أن الكل هنا لاغنى له عن إبداعك...

ولتعذر ثرثرتي..
ولك من القلب تحية.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي