نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




عندما يخفق القلب بصدق...
ليعبر عما يكتنف الوجدان...
ويعبُر على أشواك الماضي...
منتعلا ظله...
وملتحفاً وهج شمس تتوسط كبده ...لا كبد السماء..
تتضور عاطفته جوعا...
متعطشاً لبريق سراب قادم...
حينها...
بكم أيها المشتاق...
تصبح عاطفته متخمة...
ويتحول السراب إلى زلال..
فيعبُّ..
ويعب..
ويعب..
حتى تنتشي مخيلته...
ذلك بفضل الله...
ثم بفضل تشجيعكم له...
والأخذ بيده..

فشكرا أيها المشتاق...




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي