.
.
أيَّتُهَا القَادِمَةُ مِنْ بَوَّابَةِ الصَّباحِ..صَارِخَةٌ بِثَرْثَرَةٍ كَخُيُوطِ الفَجْرِ النَّاعِسَة..
قُنُوتٌ كَانَ تَرْتِيلُكِ((تَبَّتْ يدَ الصَّمْتِ)) ...
تَثَائَبَ صَبَاحُكِ بِتَعَبٍ ...لِيُبَعْثِرَ مِنْ مُفَكَّرةِ السُّكُونِ ((صَبَاحُاتُكِ...وَهُوَ... )) ..
لَكَأنِّي بِصَبَاحَاتٍ سَتَهْتَدي حَيثُ ثَمَّ وَضَعْتِ تَمَائِمَكِ فِي تَثَائُبِ هَذَا الصَّبَاحْ...
سَأنْتَظِرُ صَبَاحَاتُكِ...وَهُوَ..