أيها الأزيبي الألمعي
لا أتفق معك في قصور المصلحين في ظل وجود ذلك الاعصار لا أخلاقي الذي يقوده وينظمه
اليهود مامقارنة تلك التكلات الضخمه من القنوات كلها تحت ودعم واشارة اليهود
وأنت تعرف ياأخي حجم اليهود ونفوذهم في السياسة والاقتصاد والاعلام
فهي تقوده بحرفنة عالية رغم قلة اعدادهم
وأرى محاولة المصلحون من جميع منابرهم اليوم هي مغامرة ستكتب نهايتها بالنجاح لأن بدايتهم رغم الخناق الواضح والمبيت والمدروس إلا أنها قامت من -- لاشيء -- لترتقي في سماء العالمية عما قريب وكلي فأل .
بأن الله سيحدث بعد ذلك أمر
ومسألة التحديات هي عنصر أساسي لكي تنهض أي أمة " ومن المستحيل أن تنهض أمة من غير تحديات "
فالتحديات مطلب لا يطلب
فالمصلحين الحقيقيين اليوم قد فهموا وأدركوا اللعبة وهم يعملون ليل نهار لوقف الصدع وهذا الورم السرطاني .
آخر الكلام / الخير لا يأتيك متصلا ................ والشر يسبق سيله مطره