" ماأرت الا الاصلاح ماستطعت وماتوفيقي الا بالله "
فالاصلاح كانت رسالة الانبياء والرسل الى الناس كافة
" كنتم خير أمة أخرجت للناس "
" ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة "
فرسالة الاصلاح واضحة لا غبش فيها
فكل فرد يحمل في طياته هذه الرسالة
ولكن لايخفى علينا
دور العلماء في ذلك
لترفع راية الاصلاح على الجادة
من دون اعوجاج
فالعلماء هم المعنيون بالاصلاح طرقه وكيفيته واسلوبه ومايتعلق به لتنثر في المجتمع كثقافة يتلقاها
كل فرد لينثرها في اسرته وحيثما مضى
آخر الكلام/ أنظروا في القرآن في قصة الخضر كيف ساح الأرض في رفقة موسى بحثا عن الاصلاح .
تحية خاصة لك
لا غبش
هي رسالة الاصلاح السماوية الرسالة الالهيه المنزلة التي قدمها الانبياء والرسل فهي لاغبش
أما الرسالة التي غيرت اليوم واصبحت وامست بقوانين وضعية تحت ظرف معين بل تحمل أخطاء وأفكار واضعيها
فهنا الغبش
وقد يكون الغبش في قصور الفهم والعمل " أي التطبيق الجوهري الحي له "
فهذا الذي يقصد
أخي المعتز
العلماء مسؤولون عن الإصلاح
صحيح
لكن أليس لغيرهم في الغنيمة سهم
أليس كل مسؤول مصلحا ؟
وكل امرئ مسؤول