عربدة تجر عربدة
و القلب يقف منها موقف الم لفراق
سوف يخيره ما بين الجنة و النار
و بين تهافتات من وسط الرياض
ولكن ستلحق بك هتافاتك الى مسقط رأسك
ستقر عينك هناك يا محمد
وستعربد في محيطك المعتاد عليه منذ صغرك
و ستمسك القلم و أساعدك في الورق
أسرع فالمركب مل الانتظار يريد أن يكون انت ربانه