لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: معلمي لا زال يذكرني

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الالماسي
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    العمر
    44
    المشاركات
    63
    وعلى فكره مازلت انتظر رجوعك



    فهل سيطول

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية مزوام
    عضو موقوف
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    العمر
    45
    المشاركات
    7,498
    بارك الله فيك اخي العزيز
    اخي الحلم

    احد تلاميذك بهذه الاخلاق ... والله ونعم الأخلاق ونعم التربيه

    وانا بدوري اسألك ؟

    أين أنت من الجنون ياشراحيلي

    قد تكون مجنون ولكن جنونك من نوع آخر



    سعدت كثيراً بكلماتك رغم بساطتها وقد وجدت بين مفرداتها دروس ومعاني جميلة للوفاء والحب والتقدير وأجدني حائراً وتحتار كلماتي ولا أستطيع الا ان اقول بارك الله فيكم جميعاً




  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نزار
    مجلس الإدارة

    .
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    المشاركات
    4,426

    ماشاء الله عليك ( شراحيلي ...) كلمات ..اسلوب ..
    جئت مكتسحاً كل ما أمامك مثل سيولكم الجبلية ..
    كاسراً كل صلب مثل صواعقكم

    بالنسبة لمعلمك ..فهنيئاً لك به وهو من الذين يقال عنهم ( مر من هنا...) ولاينكر ذلك إلا مكابر ..وكان في الشرق وكذا الغرب

    وبالنسبة لكم كتلميذ ومعلم...فهنيئاً للكون بك ... ..


    بارك الله خطاك ..وسلمك من كل شر ورعاك


    أرجوك إحذف ( مجنون) حتى لانتهم بالجنون حينما نعشقك ونعشق مشاركاتك



  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحلم
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    9,810
    أيها الشراحيلي الفذ..
    وعدت بعودتي...
    وها أنا أعود متوكئا على عذر....
    بحجم إغداقك علي كل ذلك المديح..الذي ألجمني...وأخر عودتي..
    إن كنت تأخرت عن طابور الصباح ...
    فسيل قد جعل لي من الحيرة موقف..ومن جماله دهشة...
    وسيول أوديتكم لاتضاها بسيول كرمكم..ودماثة خلقكم..
    جئت وفي ثنايا كلماتي حنين..يتلها من قلب توسد الذكريات...
    جئت دونما طبشورا تداعبه أصابعي ... ولا وسيلة أتأبطها...
    جئت لأخلع عني ثوب الخيلاء وجلباب الغرور..
    الذي استشعرتها تتغلغل بداخلي ..
    جراء ما خلعت علي من ألقاب...
    قد لا أستحقها...
    ثمة قاعدة لها أوتاد في فلسة الغالبية من المعلمين..
    مفادها..
    أن الذاكرة لاتحتفظ إلا بثلاثة طلاب..
    طالب مبدع متميز لا يقوى على منافسته أقرانه..
    و طالب استجابته قاصرة عن الفهم فاحتل ذيل القائمة..
    وطالب ديدنه الشغب والمشاكسة...

    تلك القاعدة كسرت أضلاعها بين أحضانكم ...
    وتفننتم في ابتكار أكثر من طريقة لحفر أسمائكم في ذاكرة معلميكم...
    جعلتم من فطرتكم ديدنا للتعامل مع الكبير قبل الصغير فأحبكم القلب حتى الثمالة...
    وزرعكم في ردهاته المظلمة فزادت بكم نورا...

    لازلت أحتفظ بالكثير من الود ... ولكنكم تفوقتم علي فاحتفظتم بكامله..
    في كل مرفق أجدكم فيغمرني كرمكم...
    كبار بأجسامكم ، عظام بعقولكم ، اعتليتم المناصب..
    ولكنكم تأبون ... التخلي عن دور طالب العلم في حضرة معلمه...

    أجل ياعزيزي...
    جميعنا لا يزال طالب علم...
    ومن ظن أنه عَلِمَ فقد جهل..

    بارك الله فيك وفي زملائك...
    فوالله لم أخرج مرة من تلك المدرسة..
    ولي منها ما يعكر صفوي...

    أشكرك من أعماق القلب..
    وأشكر عيناً سهرت على تربيتك..

    وأحملك جل احترامي وتحاياي العطرة لك و لكل من تلتقي به من زملائك..

    وتأكد أن في القلب الكثير...
    مما لا يقوى القلم على رسمه..

    وافر التحية

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •